الصفحه ٥٤ : ؛ لأنّ الحرف لا يكون خبرا ،
والخبر إنّما يكون اسما أو فعلا ، إلا أنّه لمّا اقتضت حروف الجرّ أسماء وأفعالا
الصفحه ٥٧ : : (قُلِ اللهُ ثُمَّ
ذَرْهُمْ) (٣).
والقول لا يعمل
إلا في القول ، كما تقول : قلت قولا حسنا ، أو فيما فيه
الصفحه ٦٤ : هي المنقول عنها ، فلم يبق وجه إلا الكسر.
ـ وأما قول الفراء
: فلأنهما كلمتان جعلتا كلمة واحدة لكثرة
الصفحه ٦٨ : عينيه
عليّ المحاجم
١٢ ـ فلا ينبسط من
بين عينيك ما انزوى
ولا تلقني إلا
وأنفك
الصفحه ٧٣ : ـ إن كنت
أزمعت الرحيل فإنّما
زمّت ركابكم
بليل مظلم
٣٢ ـ ما راعني
إلا حمولة
الصفحه ٨٣ : ظُهُورِهِمْ) (٦) ، وقوله تعالى : (قُمِ اللَّيْلَ
إِلَّا قَلِيلاً نِصْفَهُ) (٧) ، وقوله تعالى : (لِلَّذِينَ
الصفحه ٨٨ : قبله ، وفي الثاني يتعلق ما بعده بما قبله.
ـ والثالث : غير
بمعنى «إلا» وهو استثناء البعض من الكل
الصفحه ٨٩ : النكرة بالنكرة جائز (١).
ـ وقال بعض
النحويين (٢) : الذين ليس بنكرة ، بل هو معرفة ، إلا أنه ليس بمعرفة
الصفحه ٩٣ :
والمعنى : إلا أنه
لا بقاء للإنسان.
وهذه كلها مقدمات
ذلك السؤال الذي ذكرنا أول الباب.
ثم جئنا إلى
الصفحه ٩٥ : يَرْجِعُونَ) (٣).
فعلى قول بعضهم : «لا»
صلة.
وقوله تعالى : (ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ) (٤) ، وقوله تعالى
الصفحه ١٠٠ : وكان من حقها الوقوف بدون الإعراب ،
لأنّها بمنزلة الأصوات ، إذ كانت غير مشتقة إلا أنّ النون فتحت لالتقا
الصفحه ١٠١ : والجمهور أن يكون ذلك لغة ، وقالوا : لا يعرف آمّين إلا جمعا بمعنى
قاصدين كقوله تعالى : (وَلَا
آمِّينَ
الصفحه ١٠٣ :
لا نبك منك على
دنيا ولا دين
٦٧ ـ ولا نقول إذا يوما نعيت لنا
إلا بآمين ربّ
الصفحه ١١٩ : :
وعدتني أن تأتي ، فاقتصر على (تا) و (وا) وأفضله للقوافي.
وقال غيلان :
٧٧ ـ نادوهم أن ألجموا ألا
الصفحه ١٢١ : تعالى : (إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (١).
ووجه آخر : يذكرني
الرحم ، فاقتصر على الحرفين من