الصفحه ٣١٨ : الدعاء ، وصيغة الدعاء صيغة الأمر ، إلا أنّ ما كان من فوق إلى أسفل يسمى
الأمر ، وما كان من أسفل إلى فوق
الصفحه ٣٤٠ : أن يعيش أبوهما
وهل أنا إلا من
ربيعة أو مضر
٣٥٣ ـ فإن حان
يوما أن يموت
الصفحه ٣٤٩ : نُكَلِّفُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) ـ (٥) عارض دخل بين الكلامين.
وقوله تعالى : (يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ
الصفحه ٣٥٨ : بِهِ) (١) فالمعنى : إنّ الله لا يغفر الشرك. وكقوله تعالى : (وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا
أَنْ
الصفحه ٣٦١ :
وقوله تعالى : (وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً) (١) ، وقوله تعالى : (إِلَّا مَنْ سَفِهَ
نَفْسَهُ
الصفحه ٣٦٩ :
قال أهل العلم :
إنّ الرسل لم تكن إلا من الإنس خاصة.
قال الشاعر :
٣٩٣ ـ فقلت لصاحبي لا
الصفحه ٣٨١ : ) (١) الآية كأنّه قال : وأحلت لكم الأنعام إلا المتلو عليكم
ذكرها من قبل.
ـ فإن سئل عن قوله
تعالى : (وَقَدْ
الصفحه ٣٩٤ : .
ـ وإذا كان الفعل
الذي بعد النكرة ليس للأول ، ولا يصلح فيه إضمار الهاء فليس فيه إلا الجزم ، كقولك
: هب لي
الصفحه ٤٠٨ : : (ما تَرَكَ عَلى
ظَهْرِها) (٤).
وقوله تعالى : (ما هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا) (٥). المعنى : ما
الصفحه ٤٣٠ :
أراد : رفلّ.
ـ وأمّا اللام
مكان «إلا» :
فقوله تعالى : (إِنْ كُنَّا عَنْ عِبادَتِكُمْ
لَغافِلِينَ
الصفحه ٤٥٨ : : التمني
، كقول الشاعر : [ألا أيها الليل الطويل ألا انجل] ، الرابع عشر : الاحتقار ،
كقوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ٤٦٢ :
الزِّنى) (٣) ، (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ) (٤) ، وأشباهه.
ـ ونهي
الصفحه ٤٦٧ :
لا تفهم منه غير
بني آدم ، وقال تعالى : (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ) (١) لا يفهم منه إلا هذا
الصفحه ٤٧١ :
٤٧٢ ـ ألا ربّ يوم لك منهنّ صالح
ولا سيّما يوما
بدارة جلجل
أو
الصفحه ٥٠٧ :
باب اللامات (١)
ـ أمّا اللام
فإنها تزاد في أول الكلام فقط ، ولا تزاد في آخره إلا في اسمين