الصفحه ٧٤١ :
البيت
القائل
الصفحة
ـ ألا ليتني قد لامني في
الصفحه ٢٨ : ، والبناء الكبير ، ألا
وهو كتاب الله الكريم ، ولا يمكن دخول البيوت إلا من أبوابها ، ولكلّ باب مفتاح.
فقد
الصفحه ٣١ : النبيّ ، إذ قال قومه : (إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ إِنْ
هذا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ) (٢).
هذا ما
الصفحه ٣٧ : «العجائب
والغرائب» إلا أنّه زاد أقوالا ذكرت في معاني الآيات بنكرة لا يحلّ الاعتماد عليها
، ولا ذكرها إلا
الصفحه ٤٣ : وأصحابي
هجوع
ـ والحدادي ذكر نفس الشواهد إلا الآية الثانية ،
وزاد من الآيات : (يس وَالْقُرْآنِ
الصفحه ٥٩ : عَلَيْكُمْ
وَحَلائِلُ أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ إِلَّا
الصفحه ٦٦ : الغائب. وله في
القرآن نظائر ، وفي أشعار الجاهلية حجة.
وقول الله أصحّ
معنى وأثبت حجة من الشعر ؛ إلا أنّه
الصفحه ٦٩ : ـ فديت بنفسه نفسي ومالي
ولا ألوك إلا ما
أطيق
وقال امرؤ القيس :
١٨ ـ ألا
الصفحه ١٠٦ :
ضحكت في اللغة ،
إلا ما حكي من بعض أهل اللغة أنه قال : ضحّكت الأرنب إذا خرج من قبلها دم ، كان
هذا
الصفحه ١٠٩ : معناه النسيان إلا الذّكر ، وهو معنى قراءة الجماعة «فتذكّر» بالتشديد. أي :
تنبهها إذا غفلت ونسيت.
راجع
الصفحه ١٤٥ : بين من قام
وبين من قعد
إلا
الذي قام بأطراف المسد
ـ وقال في «الكل» بمعنى الجميع
الصفحه ١٩٧ : .
__________________
(١) سورة البقرة :
آية ٤٦.
(٢) قال ابن منظور
نقلا عن المحكم : الظن : شك ويقين إلا أنه ليس بيقين عيان
الصفحه ٢٠٠ :
، كقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ يَخافا
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ) (٣).
وقرىء : (وخاف ربك أن يرهقهما
الصفحه ٢٣٧ : حَلالاً طَيِّباً) (٢).
وقوله تعالى : (إِلَّا دُعاءً وَنِداءً) (٣) ، وقوله تعالى : (لِلْفُقَرا
الصفحه ٣١٠ : قوله تعالى :
(وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) (١) ، أي