الصفحه ٥١١ : تَعْبُرُونَ) (٢).
ـ ولام المستغاث
كقول العرب : يا للمسلمين لظلم فلان.
قال الشاعر :
٥١٣ ـ ألا يا
الصفحه ٥١٢ :
لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ) (٣) ، (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) (٤) ، (ما كانُوا
لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ
الصفحه ٥١٤ :
أي : ما قتلت إلا
مسلما.
ـ ولام يجاب بها
الشرط. نحو قوله تعالى : (وَلَوْ رُدُّوا
لَعادُوا
الصفحه ٥١٥ : ائتليت : أي استطعت.
والبيت في الزاهر لابن الأنباري ١ / ٢٦٨
، واللسان : ألا.
الصفحه ٥٢٠ : ، قال الله تعالى : (ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ) (٣).
ـ وتاء التأنيث في
الأسماء. نحو
الصفحه ٥٢٥ : الواحد. وحقها في التثنية والجمع الجزم إلا أنها كسرت في التثنية فرارا من
الساكنين ، وفتحت في الجمع فرقا
الصفحه ٥٢٨ : : إنّ الأقسام في
القرآن المحذوفة الفعل لا تكون إلا بالواو ، فإذا ذكرت الباء أتي بالفعل. ا. ه.
منار الهدى
الصفحه ٥٣٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لقتلى أحد :
زمّلوهم بدمائهم ؛ فإنه ليس كلم يكلم في
الله إلا يأتي يوم
الصفحه ٥٣٣ : يستقيم الكلام إلا بها.
كقولك : آمنت بالله. قال الله تعالى : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ) (٣). أي
الصفحه ٥٣٨ : صادين ، لأن قوله : (كَفَرُوا) ماض و (يَصُدُّونَ) مستقبل ، فكيف يستقيم عطف المستقبل على الماضي إلا بهذا
الصفحه ٥٤٢ : إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً) (٤).
ـ وهاء المصادر
التي جاءت على فاعلة نحو قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها
الصفحه ٥٤٩ :
باب السينات
ـ قال الشيخ
الإمام الزاهد رحمهالله : اعلم أن السين تزاد في أوائل الكلام فقط ، إلا
الصفحه ٥٥٢ : وآخره.
فكلّ ميم تجده في أول الكلام فهو زائد إلا ميم معن ومعدّ ، ومهد ، ونظائرها.
ـ أما ما تزاد في
أسما
الصفحه ٥٥٩ : شَيْءٍ) (١) ، إلى قوله : (فَتَطْرُدَهُمْ
فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ) (٢).
ـ وأما العرض
فكقولك : ألا
الصفحه ٥٦٢ : ، والرفع على الابتداء.
ـ وأما قوله تعالى
: (وَمَنْ عادَ
فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) (١) ، فلا يجوز فيه إلا