الصفحه ٤٣٢ : » مكان «من»
:
في قوله تعالى : (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ) (٣) ، يقول : من
أزواجهم.
قال الشاعر
الصفحه ٤٤٩ : وما يدريك إلا تظنّنا
إلى ساعة في اليوم أو في ضحى الغد
وعلى هذا فلا شاهد فيه.
الصفحه ٤٦٣ :
وَأَهْلَكَ) (١) ، (وَلا تَخافِي وَلا
تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ) (٢) ، و (أَلَّا
الصفحه ٤٦٩ : ذكر
الأسماء.
فالاسم المظهر :
هو الظاهر الذي لا يحتاج إلى شاهد.
ـ والمبهم : قريب
من المظهر إلا أنّه
الصفحه ٤٧٣ : ء بعد ألف ساكنة ، فقلبتا همزة ، مثل : قائل وعائب ، وكالسماء
والماء ، إلا قوله : (مَعايِشَ) لأنّ الحذاق
الصفحه ٤٧٥ : بيّنا أنّ هذه
الأسماء ناقصات لا تتم إلا بصلاتها.
فأمّا هذا وهذه
ونحوهما ، فهي التي يسميها أهل البصرة
الصفحه ٤٧٦ : إذا لا تثنية إلا وإعرابها بالحروف.
وأما الآحاد فتارة
تعرب بالحروف وتارة بالحركات. فعلمنا بهذا أن
الصفحه ٤٧٧ :
إلا
الذي قام بأطراف المسد
ـ ومن العرب من يقول : إن اللاؤون بمعنى الذين
كأنه جمع الذي من غير
الصفحه ٤٧٩ :
إلا أن بينهما
فرقا وذلك أن «ذا» مبنية على هجائين ولا ينفرد هذا الاسم لما يستحق آخره من الرفع
الصفحه ٤٨٧ : .
قال الشاعر :
٤٨٩ ـ ربّما تكره النفوس من الأمر له فرجة كحلّ العقال
و «ربّ» لا يدخل
إلا على النكرات
الصفحه ٤٨٨ :
إِلَّا رَسُولٌ) (٣) ، و «ما» النفي مثل قوله تعالى : (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ) (٤).
ـ قال الشيخ
الصفحه ٤٩٧ : أنّ القاف متصاعدة إلى الحنك ، والكاف من فوقها.
ثم الجيم والشين
والضاد من وسط اللسان إلا أن للضاد
الصفحه ٤٩٨ : قوله تعالى : (فَلا
تَسْمَعُ إِلَّا هَمْساً.)
(٤) لقبت بالجهر لأنّ
الجهر هو الصوت الشديد القوي ، فلمّا
الصفحه ٥٠٠ : والقاف والياء والجيم والتاء والكاف والطاء والدال (١) ، وما عداها رخوة. إلا أن منها ما لا يجري الصوت فيه
الصفحه ٥٠٢ : أبو حيّان :
ولا يزاد حرف من حروف الزيادة العشر ، وهي حروف سألتمونيها إلا لأحد ستة أشياء :
الأول : أن