الصفحه ٣٤٨ : * وَلا تُؤْمِنُوا إِلَّا
لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ
مِثْلَ
الصفحه ٣٥٠ : : (إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنا
عَلَيْهِ) (١٢) أراد به عيسى عليهالسلام ، ثم خاطب هؤلاء بقوله
الصفحه ٣٥٤ : ـ البيت للراعي
يمدح سعيد بن عبد الرحمن بن عتاب ، ويروى عجزه : [واعتلّ إلا المصفّى كلّ مسؤول].
وهو في
الصفحه ٣٧٧ : : (أَذْكُرْكُمْ) ألا ترى أنّه قد جعل
لقوله : (فَاذْكُرُونِي) جوابا مجزوما ، فكان
في ذلك دليل على أنّ الكاف التي في
الصفحه ٣٧٨ : الأولى للاستفهام ، إلا أنّه لما طال الكلام جاء بالهمزة الآخرى
للاستفهام تأكيدا للأول.
نظيرها قوله تعالى
الصفحه ٣٨٠ : الْأَنْعامِ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ) (٥) ، ففي أيّ موضع من القرآن ذكر المحرّمات التي استثناها من
المحلّلات
الصفحه ٣٨٤ : وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ
وَما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ وَما ذُبِحَ عَلَى
الصفحه ٣٨٦ :
قال الله تعالى : (أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ قَرِيبٌ.)
فلما كان يوم
الأحزاب وجاء العدوّ ونزلوا دون
الصفحه ٣٨٩ : الْجَنَّةَ
إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) (٢).
الآية ، ثم قال : (بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ
الصفحه ٣٩٣ : : إنّ «بل»
أصله «بلى» لأنهما يردّان المتقدم ، إلا أنّه طرحت الياء من «بل» للفرق بين العارف
وغيره
الصفحه ٣٩٧ :
ومنها قوله تعالى
: (لَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) (١) فالنصب لا غير
الصفحه ٤٠٣ :
خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) (٣).
يعني : لا عبين ،
فلولا هذا المعنى ، وإلا كان مجزوما على جواب الأمر.
وقوله
الصفحه ٤٠٩ : جَزاؤُهُ) (٣) ، أي : الاستعباد جزاؤه.
وقوله : (إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى) (٤). يعني : القرآن.
وقوله
الصفحه ٤١٥ : ينزعون بالقول.
والوجه الثاني :
وهو قول سيبويه : إنّ أيا بمعنى الذي ، إلا أنّه لما جاز حذف الضمير من
الصفحه ٤٣١ :
معناه : ما قتلت
إلا مسلما.
اللام مكان «في» :
قوله تعالى : (وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ
لِيَوْمِ