الصفحه ٥١٥ : مِثْلِهِ) (٣).
ـ ولام التأكيد
والصفة إذا دخلت في الكنايات تنفتح. كقولك : لك ، وله ، ولها. وإذا دخلت على
الصفحه ٥٨٦ : أيها الرجل.
قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّبِيُ) (١) (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) (٢) (يا
الصفحه ٦١٤ : ) (٥) ، (أَإِنَّا) (٦) وما أشبهها. وسمي مد العدل لأنه عدل عن الجمع بين
الهمزتين.
ـ ومنها مد
التمكين في نحو قوله
الصفحه ٦٤٤ :
٥٨٨
(إن استطعت أن تبتغي
نفقا في الأرض)
٣٥
٢٤٠
(ولا طائر يطير
الصفحه ٦٦٠ :
٥٥٨
(ولا تقربوا الزنا)
٣٢
٤٦٢
(ولا تقتلوا النفس
التي حرّم الله إلا
الصفحه ٧٠٩ :
ـ منا يرفثون وبات منّا
رجال في سلاحهم
ركوبا
ـ
٢٣٢ ، ٢٥٩
ـ هرق
الصفحه ٧٢٧ :
إلا اليعافير
وإلا العيس
جران العود
١٦٢ ، ٥٣٦
ـ إذا طرفت في مربع بكراتها
الصفحه ٧٣٥ :
مسوحا في
بنائقها فضول
المخبل السعدي
٢١٦
ـ وهدّمنا صوامع شيدتها
الصفحه ٧٥٠ :
البيت
القائل
الصفحة
ـ لاه ابن عمك لا أفضلت في
الصفحه ١٦٥ : ) (١) هل كانوا في الحال غير كاذبين حتى قال : (بِما كانُوا يَكْذِبُونَ؟)
الجواب عنه ـ وبالله
التوفيق
الصفحه ١٩٨ :
وأما بمعنى الشك
فكقوله تعالى : (وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا
كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ
الصفحه ٢١٢ :
يعني : قدميه.
وقوله تعالى : (لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ) (١). أي : بالقوة ؛ لأنّ قوة الإنسان في
الصفحه ٢١٨ : : له راوية
يستقي عليه ، وهو بعير السقاء ، والجمع الرّوايا.
وارتويت قلوصا من الإبل : جعلتها راوية
الصفحه ٢٥١ :
وقوله تعالى : (فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا
أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ
الصفحه ٢٩١ : : (فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُونَ) (٤).
وقوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ
قَرْضاً حَسَناً