الصفحه ٧١٥ : في الوغى
متقلدا سيفا
ورمحا
عبد الله بن
الزبعرى
٢٠٨
ـ فقلت
الصفحه ٧٢٠ :
إلى ساعة في
اليوم أو في ضحى الغد
عدي بن زيد
٤٤٩
ـ لعمرك ما الفتيان أن تنبت
الصفحه ١٧ : أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي.
ـ ومحمد بن خلف
الحدادي المقرىء ، يروي عن أبي أسامة وعبيد الله بن موسى
الصفحه ٤٢ : أَنْصارِي إِلَى
اللهِ) (٢) ، وبقول ابن مفرّغ :
شدخت غرّة
السوابق منهم
في وجوه إلى
الصفحه ٦٥ : .
ـ وكان تميم بن زيد عاملا للحجاج على
السند ، وكان معه في البعث رجل ، يقال له : خنيس ، وكانت أمه لم يكن لها
الصفحه ٧١ : هُمُ
الرَّاشِدُونَ) (١).
وقوله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ
أَنْ تُفْسِدُوا فِي
الصفحه ٧٣ : أهلها
وسط الديار تسفّ
حبّ الخمخم
تأمل رحمك الله في
هذه الأبيات كيف تراه عدل عن
الصفحه ١٣٢ : يقال : (وَحَسُنَ أُولئِكَ
رَفِيقاً) (١).
قال الشيخ الإمام
رضي الله عنه : لأنّ الاسم إذا كان من لفظ
الصفحه ١٥٠ :
بِالْحَقِ) ردّه إلى المعنى ، أي : هذا المشار إليه أو المعروض عليه.
وقوله تعالى : (فَأَنْفُخُ فِيهِ
الصفحه ١٥٢ :
وقوله تعالى : (وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرى) (١) ردّه إلى الإمداد.
وقوله تعالى : (يَوَدُّ
الصفحه ١٧٨ : أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ، وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا...) (١) الآية ، فلأي معنى دخلت الفاء في
الصفحه ١٩٧ : ء الأضداد ، فالظنّ هو اليقين والشكّ أيضا (٢) ؛ لأنّ أحد طرفيه شكّ والثاني يقين ، وارد في القرآن ، وفي
أشعار
الصفحه ٢٤٦ : كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ) (٢) ، يعني : يقال له : لقد كنت.
وقوله تعالى : (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ
الصفحه ٣٤١ :
سواك بمغن عن
سواد بن قارب
أولا قال : فكن ،
ثم قال : عن سواد بن قارب ، وهو هو في الحقيقة
الصفحه ٤٥٧ : :
رجل أعمى القلب فيجوز أن تقول : ما أعماه! كقول الله تعالى : (وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ
فِي