الصفحه ١٨٨ : وأولادهم في الحياة الدنيا ، إنما يريد الله أن يعذّبهم
في الآخرة.
وقوله تعالى : (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
الصفحه ٢٦٢ : المؤمنون :
آية ٦٧.
٢٦٠ ـ البيت للقطامي
في قصيدة له في مدح زفر بن الحارث الكلابي. وهو في ابن عقيل ٢ / ٩٩
الصفحه ٢٧١ :
باب
ما جاء على وزن الفاعل بمعنى المفعول
قال الله تعالى : (أَنْزِلْ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
الصفحه ٤٤٦ :
وقال الله تعالى :
(يُرِيدُ اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ) (١) ، ثم قال : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
يُخَفِّفَ
الصفحه ٥٣٨ :
بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ) (٣). المعنى : ناديناه
الصفحه ٦٣٤ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(لا بيع فيه ولا خلة
ولا شفاعة
الصفحه ٦٣٥ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
سورة آل عمران
(ألم الله
الصفحه ٦٦٧ : الأرض مخضرة)
٦٣
٣٢٩
(وجاهدوا في الله
حقّ جهاده)
٧٨
٤٥٩
الصفحه ٦٨٥ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها
الصفحه ٧٢٩ :
أصعّد سيرا في
البلاد وأفرع
عبد
الله بن همام
٤٨٩
ـ فإني من قوم سواكم وإنما
الصفحه ١٩٩ : وراء (٢) ، وإصدار المواراة.
قال الله تعالى : (وَتَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ
ظُهُورِكُمْ
الصفحه ٢٥٧ :
فصل
ـ وأمّا وضع
المصدر مقام الفاعل فكقوله تعالى : (وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٤٢٨ : الله عنه : قرأت في مصحف كان منسوبا إلى ابن عباس رضي الله عنه
: واذكروا الله قياما وقعودا ولجنوبكم
الصفحه ٥٣٤ :
(ذلِكُمْ بِأَنَّهُ
إِذا دُعِيَ اللهُ وَحْدَهُ) (١) ، (ذلِكَ بِأَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا
الصفحه ٦٥٢ : )
٥
٢٧٥ ، ٣١٤
(ولو يعجّل الله
للناس الشرّ استعجالهم بالخير)
١١
٣٥٣