الصفحه ٦٥٩ :
١٤٣
(ولو يؤاخذ الله
الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة)
٦١
٤٠٨
(وجعل
الصفحه ١٤١ : الَّذِي
اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ) (٢) ، ثم قال : (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ
الصفحه ٢٠٧ : ءكم. وهكذا في مصحف عبد الله بن
مسعود.
وقوله تعالى : (وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
وَأَرْجُلَكُمْ
الصفحه ٢٥٠ :
فقامت اللام مقام
المفعول ، كما قال الله تعالى : (يُرِيدُونَ
لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ) (١). أي
الصفحه ٢٥٣ : قوله : (وَلِيُخْزِيَ
الْفاسِقِينَ.)
المعنى : كان ذلك
بإذن الله لينصر المؤمنين ويشفي صدورهم وليخزي
الصفحه ٤٢٢ : المشركون على الارتداد.
ـ وقوله تعالى : (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى
الَّذِينَ عاهَدْتُمْ
الصفحه ٥٨٣ :
قال الفراء : هي
كلمة كراهية أصحاب لشيء.
في معنى قوله : (أُفٍّ لَكُمْ) (١). أي : نتنا لكم وقذرا
الصفحه ٦٥٦ :
(وسئل القرية التي
كنّا فيها)
٨٢
٧٦
(وأعلم من الله ما
لا تعلمون)
٨٦
الصفحه ٣٣٨ :
وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً ،) ثم قال : (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ
الصفحه ٦٣١ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(يا أيها الناس كلوا مما في الأرض
الصفحه ٦١١ : بمعنى
أجل. وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ولا يخافون في الله لومة لائم» (١) ، ويقال : فلان يحب فلانا
الصفحه ٥٠٥ : : (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ
الظُّنُونَا) (٣).
وأما في الأبيات
فكقول امرىء القيس :
٥٠٣ ـ فقلت له لا تبك عينك
الصفحه ٥٦٦ :
«أو» في هذه
الآيات كلها ، بمعنى الواو ، والله أعلم.
قال النابغة :
٥٧٣ ـ قالت : ألا
الصفحه ٥٨٧ :
قال الله تعالى : (يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا) (١) يريد : يا يوسف.
والأسماء المناداة
على ثلاثة
الصفحه ١٢٩ :
وأبي عمر (١) : (الم اللهُ) بفتح الميم ، وأكثر القرّاء على ذلك.
ثم اختلف النحويون
في علة فتح