الصفحه ٥٤ :
وأنت خبير بأنه
أيضا لا يغنى شيئا إذ صدق الكلمة على المختلفات ليس إلّا لكونها عبارة عن لفظ
موضوع
الصفحه ٦٢ :
العناوين أخذت ظرفا لا قيدا قد مر ما فيه ، إذ غاية الأمر عدم أخذها قيدا إلّا
انها في هذه الحالة لا تنطبق الا
الصفحه ١٩٧ : وإلّا فالشروع في الواجب النفسيّ ليس إلّا بالشروع فيه دون مقدماته ،
ثم ان الشروع في الواجب لا يوجب ثوابا
الصفحه ١٩٩ : إلى القيد لحصول متعلقه قهرا
انتهى ، (قلت) ما ذكره وان كان كافيا في دفع الدور إلّا انه لا يصحح عباديته
الصفحه ٢٢٩ : الجهات العدمية
بما هي كذلك تمكن ان تثبت لشيء بحيث يكون التصادق والاتحاد بينهما كاتحاد شيء بشيء
وإلّا يلزم
الصفحه ٣٣٥ : حرام وقل له ان لا يفعل إلّا بإذن مولاه ، ترى ان ظاهره كونه حلالا مع
انه ممنوع من فعله إلّا بإذن مولاه
الصفحه ٩ : الخارجي لا يصحح الحكاية وإلّا لكانت الاعراض
حاكية عن جواهرها ، ومن الواضح ان المشخصات غير داخلة في مفهوم
الصفحه ١٢ :
بكونها موضوعة لماهية لا تنطبق الا على فرد واحد! لا للماهية المنطبقة على
الكثيرين ولا للفرد المشخص ، وعلى
الصفحه ٢١ :
معناها في الأول هو انتساب واحد فقط ـ وما ذلك إلّا من جهة اختلاف الطرفين بالوحدة
والكثرة لا من جهة نفس
الصفحه ٣٢ : رجلا
وتؤخر أخرى» وعلمت ان مفرداتها لم تستعمل الا في معانيها الحقيقية وانه ليس للمركب
وضع على حدة
الصفحه ٣٦ : تنال من الخارج إلا صورة ذهنية ، كما ان شئونها
كالإرادة لا تتعلق الا بالصورة المتقومة بالنفس (فحينئذ) ما
الصفحه ٧٠ :
اللفظ ، بل لا ينتقل إليه الا انتقالا واحدا كما هو كذلك في الانتقال من اللازمين
إلى ملزوم واحد ـ وكون
الصفحه ٧٨ : ان الزمان هوية متصلة باقية بالوحدة الوجودية وإلّا لزم تتالي
الآنات واستحالته معلومة كاستحالة الاجزا
الصفحه ١٠٦ : كون المتقدم متأخرا أو
المتأخر متقدما (نعم) هناك تصوير آخر وان كان يدفع به الاستحالة إلّا ان التبادر
الصفحه ١٢٤ : الطلب
، والقيود المنتزعة من تعلق الأمر بها لا تكون مأمورا بها إلّا ان تؤخذ في المتعلق
كسائر القيود