الصفحه ٣ : وبحارها وبلدانها لم يتيسر الا بمجاهدة الرّجال قد قام كل على
تأليف كتاب في أوضاع مملكته الخاصة به حتى تم
الصفحه ٧٢ : ـ واما ما ورد من
ان للقرآن سبعين بطنا فمن غوامض الكلام لا يقف على مغزاه الا الخائض في لجج العلم
وبحار
الصفحه ١٢٣ : ولكنها لا تنطبق الا على المقدمة الموصلة ، وكالعلل التكوينية فان تأثيرها
ليس في الماهية المطلقة ولا
الصفحه ٢٠٩ : تصير متميزة عن غيرها وإلّا فهي باقية على إطلاقها ،
والتوأمية إذا صارت موجبة بصيرورتها حصة خاصة ، تصير
الصفحه ١٠٧ : ).
وفيه نظرات
وتأملات «منها» ان المقدمات المعروفة لو جرت فيما نحن فيه لا تثبت إلا نفس الطلب
الّذي هو القدر
الصفحه ١١٦ : بقصد امره محال ، فالتكليف وانقداح الإرادة لأجله محال (توضيحه
،) ان الأمر لا يدعوا إلّا إلى متعلقة
الصفحه ٢٠٣ :
ترى» بعين الدقة ان محور كلامه الّذي لخصناه ليس إلّا شرطية قصد التوصل في امتثال
الأمر المقدمي لا بيان
الصفحه ٣٥٥ : غير فارق بينهما الا بعد التنبيه والتذكار
فإذا قيل للعرف
السازج بان وقوع الفأرة في البئر يوجب نزح عدة
الصفحه ٦٦ : التمسك بالإطلاق والعموم لعدم جواز رفع اليد عن الحجة الا
بالحجة.
فانه يقال : انما
ينتج التمسك بالإطلاق
الصفحه ٢٠٢ : بقصد التوصل
، بل الواجب هو نفس المقدمة إلّا ان قصد التوصل يعتبر في تحقق امتثال الأمر
المقدمي ، حتى يصدق
الصفحه ٢٠٤ :
الشيء لا يقع على صفة الوجوب ومصداقا للواجب إلّا إذا أتى به عن قصد وإرادة حتى في
التوصليات لأن البعث
الصفحه ٣٤٨ : لا يقتضى
إلّا إيجاد صرف الطبيعة غير مغاير مع ما يطلبه الآخر ، وتعلق البعثين بها لا يكشف
عن ان هنا
الصفحه ١١ : لدى أهله.
أضف إلى ذلك ان
الواحد بالنوع والذات ، أعني المفهوم لا يمكن ان يكون مؤثرا ولا متأثرا إلّا
الصفحه ١٣ : بعين موجودية الطرفين.
واما مفهوم الربط
والنسبة التي تدرك مستقلة فليس نسبة ولا ربطا الا بالحمل الأولى
الصفحه ٣١ : مركبا ،
كناية كانت أو غيرها ، لم يستعمل الا فيما وضع له ـ غاية الأمر ما هو المراد
استعمالا غير ما هو