الصفحه ١٠٣ : » (٣).
وقال مصعب بن
نوح (٤) : أدركت عجوزا بايعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فحدثتني عن النبي
الصفحه ١٧٨ : عائشة ، ولم تزل بنبي الله
حتى حلف أن لا يقربها ، فنزلت هذه الآية (٢).
قال المفسرون :
وآلى رسول الله
الصفحه ٥٧ :
الله ، فقام رجل من الأنصار فقال : أنا يا رسول الله ، فذهب إلى أهله فقال
لامرأته : ضيف رسول الله
الصفحه ٤٩٩ : ، عن محمد بن
أبي عياش (٣) ، عن عطاء بن يسار ، عن سودة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم قالت : قال رسول الله
الصفحه ٣٩ : النضير على أن لا يقاتلوه ولا
يقاتلوا معه ، فقبل النبي صلىاللهعليهوسلم ذلك منهم ، فلما غزا رسول الله
الصفحه ٨١ : وعذره» (٣).
وفي حديث جابر
بن عبد الله : «أن عبدا لحاطب جاء يشتكي حاطبا إلى رسول الله
الصفحه ١٠٠ : وعمر بن الخطاب أسفل منه [يبايع](٣) النساء بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويبلّغهن عنه ، وهند بنت
الصفحه ٧٤٩ : لِرَبِّكَ
وَانْحَرْ* إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ)
، ثم قال : هل
تدرون ما الكوثر؟ قلنا : الله ورسوله أعلم
الصفحه ٦١ : ء المسلمين بنصّ
الكتاب.
وكذلك عن مالك
بن أنس رضي الله عنه أنه قال : من تنقّص من أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٧٤ : ،
وتساوقهما معا.
(فَكَذَّبَ) بموسى وآياته ، (وَعَصى) الله بعد صحة علمه أن الطاعة قد وجبت عليه.
وقيل : عصى
الصفحه ٧٨٢ : ، حدثنا ابن جابر ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن عقبة
بن عامر الجهني قال : «بينما أنا أقود برسول الله
الصفحه ٧٩ : (٣) ، عن عبيد الله بن أبي رافع (٤) قال : سمعت عليا رضي الله عنه يقول : «بعثنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٠ : ، فإنك قد [شرطت](٢) لنا أن تردّ علينا من أتاكم منا ، وهذه طينة الكتاب لم
تجفّ بعد ، فأنزل الله هذه الآية
الصفحه ٥٣١ :
وفي صحيح مسلم
من حديث المقداد بن الأسود (١) قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا
الصفحه ١٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم سكنى ولا نفقة (١).
وقالت طائفة :
لها السكنى والنفقة. يروى ذلك عن عمر بن