الصفحه ٥٠ : المشهورة من مذهبه ، وبها يفتي عامة أصحابه ـ : أنه لا يخمّس (٢).
قال عمر بن
الخطاب رضي الله عنه لما قرأ
الصفحه ٢١٥ : ؛ بيان لسان وبيان بنان ، ومن فضل بيان البنان أن ما تثبته الأقلام باق على
الأيام ، [وبيان اللسان تدرسه
الصفحه ٣٠١ : تعالى : (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَ) قد ذكرنا فيما مضى أن اسم أبيه : [لمك](٨) بن متوشلخ ، واسم أمه
الصفحه ٦٧٧ :
قال المفسرون :
خلق الله كلّ ذي روح مكبا على وجهه ، إلا الإنسان خلقه مديد القامة ، يتناول
مأكوله
الصفحه ٧١١ :
مسعود رضي الله عنهما : هي الإبل حين تغدو صبحا من مزدلفة إلى منى (١).
والإغارة :
سرعة السير ، ومنه
الصفحه ٦٨ : : نعم. فقال
لهم : إني لا أقوى على جنّيته ، ولكن سأرشدكم إلى من يدعو الله تعالى له فيعافيه ،
فقالوا له
الصفحه ٣٩٩ :
والفراء (٢) وثعلب : قد كان شيئا ولم يكن شيئا مذكورا.
أخبرنا الشيخ
أبو عبد الله أحمد بن طلحة البغدادي
الصفحه ٧٠٠ : بن](٣) عبد الله بن يزيد ، عن أبيه (٤) ، عن سعيد (٥) ، حدثني عياش بن عباس (٦) ، عن عيسى بن
الصفحه ٢٧٦ : ).
قال محمد بن
إسحاق : لو سار بنو آدم من الدنيا إلى موضع العرش ساروا خمسين ألف سنة قبل أن
يقطعوه
الصفحه ٤٢٤ : ) وهو عتبة بن ربيعة ، (أَوْ كَفُوراً) يريد : الوليد بن المغيرة. وكانا قالا له : ارجع عن هذا
الأمر ونحن
الصفحه ٤٩٥ : : كيف
خفي على أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب (٨) رضي الله
__________________
(١) تفسير غريب القرآن
الصفحه ٣١٩ : ، ولا على جلب رشد لكم.
(قُلْ إِنِّي لَنْ
يُجِيرَنِي مِنَ اللهِ أَحَدٌ) قال المفسرون : كان المشركون
الصفحه ٧٠ : فأقرّ على نفسه ، وذلك أن الشيطان أتاه فقال :
تقتلها ثم تكابر ، فلما أقرّ أمر الملك بقتله وصلبه ، فعرض له
الصفحه ٨٦ : الْآخِرَ
وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
(٦)
عَسَى اللهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ
الصفحه ١٤٧ : ، وكساه من هيبته.
قال رجل للحسن
بن علي رضي الله عنهما : إن الناس يزعمون أن فيك [تيها](١)؟ قال : ليس بتيه