الصفحه ١٩٣ :
ثم مثّل الله
تعالى حال الكفار في أنهم يعاقبون على كفرهم وعداوتهم للمؤمنين ، غير نافع لهم ما
بينهم
الصفحه ٦٧٨ : العمر ، كتب له كصالح ما كان يعمل في شبابه (٤).
(فَما يُكَذِّبُكَ) أيها الإنسان (بَعْدُ) أن [استنارت
الصفحه ٤١٠ :
فصل
ذهب ابن عباس [في
رواية](١) عطاء وعامة المفسرين : إلى أن هذه الآية وما في حيّزها نزل في علي
الصفحه ٦٣٠ : صلىاللهعليهوسلم في بلد من شأنه أن الله أقسم به ، والإعلام بأن مثله صلىاللهعليهوسلم في مثل هذا البلد الحرام ما
الصفحه ٤٠٨ : توقّدت عليه
مصابيح
الطّلاقة والبشر
له في بني
الحاجات أيد كأنّها
الصفحه ٤٦٧ :
عاينت السرور شوقا إلى لقاء الله ورحمته وكرامته (١).
وروي عن مجاهد
: أنه الموت يسبق إلى النفوس
الصفحه ٤٧٧ :
وغيره من المفسرين واللغويين : " دحاها" بمعنى : بسطها (٢). والدّحو : البسط.
قال عبد الله
بن عمر وعكرمة
الصفحه ٥٤٢ : حذيفة بن
اليمان : هي عين في جنة عدن (٢). وعدن : دار الرحمن ، فأهل عدن جيرانه.
وسئل ابن عباس
عن قوله
الصفحه ٤٥٩ :
الثاني : أنه
ملك ما خلق الله ملكا أعظم منه ، فإذا كان يوم القيامة قام هو وحده صفا ، وقامت
الصفحه ٣٨٠ :
وقال ابن عباس
: يريد : أبا جهل (١).
وقال مقاتل (٢) وغيره : نزلت في عدي بن ربيعة ، وذلك أنه قال
الصفحه ٦٤ :
(ذلِكَ) الخوف الذي بهم منكم (بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
لا يَفْقَهُونَ) عظمة الله وشدة انتقامه من أعدائه
الصفحه ٤٥٨ : بمضمر تقديره : اذكر.
وفي الروح خمسة
أقوال :
أحدها : أنهم
خلق من خلق الله ، على صورة بني آدم يأكلون
الصفحه ٥٥٠ :
الله لشيء كإذنه لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن» (١).
ومنه قول
الشاعر :
صمّ إذا
سمعوا خيرا
الصفحه ٥٥١ : عائشة رضي
الله عنها : هو أن يعرّف ذنوبه ثم يتجاوز عنه (٦).
أخبرنا الشيخان
أبو القاسم السلمي وأبو الحسن
الصفحه ٦٦٦ : ، فامتنّ الله عليه بذلك (٢).
وقيل : إن
النبي صلىاللهعليهوسلم ضلّ وهو صغير في شعاب مكة ، فردّه الله على