الصفحه ٥٣٨ : عِلِّيِّينَ).
روى البراء بن
عازب رضي الله عنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «عليين في السماء السابعة تحت
الصفحه ٣٣٩ :
عن خليد بن حسان (١) ، قال : أمسى الحسن صائما ، فجئناه بطعامه عند إفطاره ،
فلما قرّب إليه عرضت له
الصفحه ٥٩ : يكاد يخرج من يدي شيء ، قال : ليس ذلك بالشح الذي ذكره الله تعالى في القرآن ،
إنما الشح أن تأكل مال أخيك
الصفحه ٢١٤ : ](٥) فأين الإعراب؟ وأيهما كان فلا بد له من موقع في تأليف
الكلام.
فإن قلت : هو
مقسم [به](٦) وجب أن يكون
الصفحه ٧٧٨ :
والمعنى :
استعذ بالله من شر سحرهن.
(وَمِنْ شَرِّ حاسِدٍ
إِذا حَسَدَ) وقد ذكرنا الحسد وما جا
الصفحه ١٨٠ : الْخَبِيرُ (٣) إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ٥٩٤ :
__________________
(١) في هامش ب : أخرج البزار في مسنده (٨ / ٣١٣ ح ٣٣٨٣) من حديث كثير بن
عبد الله بن عوف عن أبيه عن جده ، أن
الصفحه ٨ :
وقرأ ابن مسعود
: " يتظاهرون" (١).
وقرأ أبي بن
كعب : " يتظهّرون" بتاء بعد الياء على الأصل
الصفحه ٣٤٤ :
من البقرة ، ثم قام في الثانية فقرأ بالحمد والآية الثانية من البقرة ،
فلما قضى صلاته قال : إن الله
الصفحه ١٣٣ :
فَضْلِ اللهِ) أي : اطلبوا الرزق بأنواع التجارة.
وكان عراك بن
مالك إذا صلى الجمعة انصرف فوقف على باب
الصفحه ٧١٩ :
نزولها على ما ذكره [ابن السائب](٢) ومقاتل (٣) : أن حيّين من قريش ؛ بني عبد مناف ، وبني سهم ، جرى
بينهما
الصفحه ٣٦٣ : منكبي أحدهم مسيرة سنة
، تسع كفّ أحدهم مثل ربيعة ومضر.
ويروى في
الحديث : «إن لأحدهم قوة الثقلين ، يسوق
الصفحه ١١٧ : إلى الله.
وقد سبق ذكر
الحواريين.
(فَآمَنَتْ طائِفَةٌ
مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ وَكَفَرَتْ طائِفَةٌ
الصفحه ٣٤٦ :
هاهنا : النفقة في سبيل الله ، في قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه (٣).
والنوافل بعد
الفرض ، في قول ابن
الصفحه ١٢٦ : : الحمد لله ، أو سبحان الله : جاز (٨).
ويسنّ للإمام
إذا صعد المنبر أن يسلّم على الناس ، خلافا لأبي حنيفة