الصفحه ٣٩٣ : تشفيه (٢).
قال قتادة :
التمسوا له الأطباء فلم يغنوا عنه من قضاء الله شيئا (٣). والقولان عن ابن عباس
الصفحه ٥٧٠ : منه؟ قالت : تجمع أهل مملكتك
فتعلمهم أن الله قد أحلّ لهم ذلك ، ففعل ، فأبوا عليه ، فخدّ لهم أخدودا في
الصفحه ٣١٦ : وبيعهم أشركوا بالله ، [فأمر الله](٣) عزوجل المسلمين أن يخلصوا له الدعاء إذا دخلوا مساجدهم (٤).
الثاني
الصفحه ٥٣٧ : بالسّخط دلّ على أن قوما يرونه
بالرضا. فقلت له : أو تدين بهذا سيدي؟ فقال : والله! لو لم يوقن محمد بن إدريس
الصفحه ١٨٣ : مسعود : " فقد
زاغت قلوبكما" (٢).
وفي الصحيحين
من حديث ابن عباس قال : «لم أزل حريصا على أن أسأل عمر بن
الصفحه ٦٦ : :
ذكر ابن عباس
وغيره من [أهل العلم بالتفسير والسير](٤) : أن عابدا من بني إسرائيل يقال له : برصيصا ، كان
الصفحه ١٠٧ : (٢)
كَبُرَ
مَقْتاً عِنْدَ اللهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ (٣)
إِنَّ
اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٤ :
وقال الحسن :
أما والله ما هو بالسعي على الأقدام ، فقد نهوا أن يأتوا المسجد إلا وعليهم
السكينة
الصفحه ٣١ : قال : ما كانت إلا ساعة (٢).
وقال مقاتل بن
حيان : كانت عشر ليال ، ثم أنزل الله : (أَأَشْفَقْتُمْ
الصفحه ٣٣١ :
قال قتادة : [ثقيل](١) والله! فرائضه وحدوده (٢).
وقال الحسن :
إن الرجل ليهذّ (٣) السورة ، ولكن
الصفحه ٣٥٩ :
الثاني : ثلاثة
عشر. قاله سعيد بن جبير (١).
الثالث : اثنا
عشر. قاله السدي (٢).
الرابع : سبعة
الصفحه ٥١٠ : بكر بن عبد الله المزني.
والثاني :
لأنها تقطع المجرّة. وهذا قول ابن عباس
الصفحه ٧٣٩ : (١).
وقد ذكرنا عن
ابن إسحاق : أنها كانت أمثال الخطاطيف (٢).
وقال سعيد بن
جبير : كانت خضراء (٣).
وقال
الصفحه ٦٩٠ :
أقدار (١).
الخامس : أن من
لم يكن له قدر صار بمراعاتها ذا قدر. قاله أبو بكر الوراق (٢).
الفصل
الصفحه ٦٨١ :
أن يكون المفعول محذوفا ، فتقديره : خلق كل شيء.
ثم خصّص جنس
الإنسان بالذكر ؛ لشرفه ، وكونه