الصفحه ٢٩٦ : الله
بن عمرو بن العاص : إن الشمس والقمر وجوههما قبل السموات ، وظهورهما قبل الأرض ،
يضيئان لأهل السموات
الصفحه ٥٦٥ :
وروى الوالبي
عنه : أن الشاهد : هو الله تعالى ، والمشهود : يوم القيامة (١).
وقال سعيد بن
جبير
الصفحه ٤ : (٥) : وليس هذا بمختلف ؛ لأن أحدهما أبوها والآخر جدها.
وروى خليد بن
دعلج ، عن قتادة : أنها خولة بنت حكيم
الصفحه ٤٩٨ : الله عزوجل أن الناس في القيامة تخامرهم مخاوف وزلازل تذهل القريب
المرجوّ لدفع الكرب والشدائد ، وتوجب
الصفحه ٤٠٠ : " أن يكون تكسيرا له ، بل هما مثلان في الإفراد ، لوصف المفرد بهما.
وقال غيره :
واحد الأمشاج : مشج
الصفحه ٥٢٩ : الفضيل بن
عياض : بخس الميزان سواد الوجه يوم القيامة (٢).
وقال نافع :
كان ابن عمر رضي الله عنهما يمرّ
الصفحه ٦٢٦ : » (١).
وقال عبد الله
بن عمر : إذا توفي العبد المؤمن أرسل الله عزوجل ملكين وأرسل إليه بتحفة من الجنة فيقال
الصفحه ٧٢٧ : )(٩)
قال الله تعالى
: (وَيْلٌ لِكُلِّ
هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) قال ابن عباس : نزلت في الأخنس بن شريق (٢).
وقال
الصفحه ٧٧٢ : ، الباقون : بالتثقيل والهمز (١). وقد ذكرنا أنها لغات فيما مضى.
قال أبي بن كعب
: المعنى : لم يكن له مثل ولا
الصفحه ٦٠٥ : وكفر بعد التذكرة (١)
(فَيُعَذِّبُهُ اللهُ).
وقرأ ابن عباس
، وعمرو بن العاص ، وأنس ، وقتادة ، وسعيد بن
الصفحه ١٦٥ : : أوحى الله تعالى إلى
عيسى بن مريم : توكّل عليّ أكفك ، ولا تولّى غيري فأخذلك (٣).
قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٥٥٦ :
الله ، أخبرنا محمد ، [حدثنا البخاري](٣) ، حدثنا سعيد بن النضر (٤) ، حدثنا هشيم (٥) ، حدثنا أبو بشر جعفر
الصفحه ٦ : أوس بن الصامت ، على الاختلاف في اسم
أبيها.
(وَتَشْتَكِي إِلَى
اللهِ) يقال : اشتكى يشتكي ، بمعنى
الصفحه ٣٣٢ : فهو ناشئة.
قال أبو علي
الفارسي (٢) : كأنّ المعنى : إن صلاة ناشئة الليل أو عمل ناشئة
الليل.
قالت
الصفحه ٦٨٨ : الله تعالى
: (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) اتفقوا على أن الكناية في" أنزلناه" للقرآن