الصفحه ٥١٥ : ءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ).
قال أبو هريرة
وسليمان بن موسى : لما نزلت : (لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ
أَنْ
الصفحه ٣٢٢ : أن يتشبّهوا بصورة الملك (١).
وقال السدي :
يحفظون الوحي ، فما جاء من عند الله قالوا إنه من عند الله
الصفحه ٢٩٤ : ذكرناه في أول الأنعام (١).
قال الشعبي :
خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه يستسقي ، فلم يزد على الاستغفار
الصفحه ٢٦٥ :
أربعين خريفا ، الليل والنهار ، قبل أن تبلغ أصلها أو قعرها» (١).
وقال سويد بن
نجيح (٢) : بلغني
الصفحه ١٨٤ :
وقطعت رؤوسهما. ويجوز أن يثنّى على واحد قال :
................
ظهراهما مثل
الصفحه ٢٢٥ : (١)
قال ابن قتيبة (٢) : لا نعلم أن الله وصف أحدا ولا بلغ من ذكر عيوبه ما
بلغه من ذكر الوليد بن المغيرة
الصفحه ٢٤٢ : الله بن مسعود في هذه الآية : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ) وقال : عن ساقه اليمين فتضيء من نور ساقه الأرض
الصفحه ٣٥١ :
وقال ابن عباس
: لا تلبسها على معصية ولا على غدرة (١).
قال غيلان بن
سلمة الثقفي :
وإني
الصفحه ٧٠٤ : ،
حدثنا ميمون بن مهران ، عن ابن عباس : «أن عائشة رضي الله عنها أتتها امرأة مشتملة
على يمينها قد شلّت ، لا
الصفحه ٧٣٢ :
سورة الفيل
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وهي خمس آيات (١). وهي مكية.
قال محمد بن
إسحاق
الصفحه ٦٢٠ : . وصفة المؤمن : أن الإكرام عنده :
توفيق الله إياه إلى ما يؤديه إلى حظّ الآخرة.
قال صاحب
الكشاف (٥) : إن
الصفحه ١٥٥ : لأمر الله سكن قلبه.
وفي قراءة
عثمان بن عفان رضي الله عنه والضحاك وطلحة بن مصرف : " نهد" بالنون وكسر
الصفحه ٧٣٤ :
ودين آبائك وعصمتكم لأهدمه فلم تكلّمني فيه وكلّمتني في مائتي بعير أصبتها
، فقال عبد المطلب : قل له
الصفحه ١٥٦ : لتجبّنون وتبخّلون ، وإنكم لمن ريحان الله» (٣).
أخبرنا الشيخ
أبو نجيح فضل الله بن أبي رشيد الأصبهاني إجازة
الصفحه ٣٩٤ : : نزلت في أبي جهل بن هشام لعنه الله.
ويجوز أن يراد
: الإنسان ، بدليل قوله أولا : (أَيَحْسَبُ