الصفحه ٢١١ :
قال المفسرون :
كان الكفار يتربّصون بالرسول [والمؤمنين](١) الهلاك ، فأنزل الله على رسوله
الصفحه ١٧٣ :
ذِكْراً* رَسُولاً) قال مقاتل (٤) والسدي : الرسول : محمد صلىاللهعليهوسلم (٥). فيكون المعنى : أنزل الله
الصفحه ٣٢٠ : الله ما أرسلت به.
وقال غيره :
" إلا" هي" إن لا" ، ومعناه : إن لا أبلغ بلاغا ، كقولك : إن
لا قياما
الصفحه ٧٧ : بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا
الصفحه ١٤٣ :
وقد سرق الأخطل
النصراني هذا المعنى ، وأنّى له ذلك لو لا الكتاب العزيز فقال :
ما زلت تحسب
الصفحه ٢٢ :
(وَقَدْ أَنْزَلْنا
آياتٍ بَيِّناتٍ) تدلّ على صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وصحة ما جاء به
الصفحه ٢٤٩ :
سورة الحاقة
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
وهي كالسورة
التي قبلها في العدد (١) وموضع [النزول
الصفحه ٥٨٥ : ، وإطفاء النور الذي بعثت
به رسولي.
(وَأَكِيدُ كَيْداً) أستدرجهم من حيث لا يعلمون.
(فَمَهِّلِ
الصفحه ٥٣٦ : المؤمنين ينظرون إلى الله تعالى
، وأعلم أن الكافرين محجوبون عن الله.
أخبرنا أبو بكر
عبد الرزاق بن عبد
الصفحه ٦٥٤ :
أخبرنا الشيخان
أبو القاسم أحمد بن عبد الله السلمي وأبو الحسن علي بن أبي بكر البغداديان قالا
الصفحه ١٥٧ : واقد (٣) ، عن عبد الله بن بريدة عن أبيه : «أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يخطب فجاء الحسن والحسين وهما
الصفحه ١٦٧ :
الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن أبيه : «أن سبيعة بنت الحارث وضعت بعد
وفاة زوجها بليال ، فمرّ بها
الصفحه ٦١٤ : الحسن المفسر ، أخبرنا محمد بن عبد الله الصفار
الهمذاني قال : أخبرنا [أحمد](٢) بن مهدي الأصفهاني ، حدثنا
الصفحه ٣٣٨ : ) فصعق (٥).
قرأت على الشيخ
أبي عبد الله أحمد بن محمد بن طلحة البغدادي بالموصل ، أخبركم أبو القاسم يحيى
الصفحه ٢٠١ : تَرى مِنْ
فُطُورٍ) أي : صدوع [وشقوق](٣) ، جمع فطر ، وهو الشّق. وأنشدوا قول عبيد الله بن عبد
الله بن