الصفحه ٦٩٧ : صلىاللهعليهوسلم إليهم.
(رَسُولٌ مِنَ اللهِ) بدل من" البينة" (٣) ، (يَتْلُوا صُحُفاً
مُطَهَّرَةً) يريد : ما
الصفحه ٣٦٢ : : (فَقالَ إِنْ هذا
إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ). أي : يأثره محمد عن غيره.
وقيل : معناه :
تؤثره النفوس لحلاوته
الصفحه ١٥٢ : .
وقولهم : (أَبَشَرٌ يَهْدُونَنا) [إنكار](٤) أن يكون الرسول [بشرا](٥) ، كما أخبر الله عن كفار قريش وغيرهم
الصفحه ٥٠٩ : (١٧) وَالصُّبْحِ إِذا
تَنَفَّسَ (١٨) إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ (١٩) ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ
ذِي
الصفحه ٤٤ : أُولِي الْأَبْصارِ) يا أرباب العقول.
قوله تعالى : (وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ
الْجَلاءَ) أي
الصفحه ١٥٤ :
شَيْءٍ
عَلِيمٌ (١١) وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى
الصفحه ٦٥ : [فلّ](٢) الله بها جمع اليهود وكسر شوكتهم.
وقال مجاهد :
أراد أن دين المنافقين يخالف دين اليهود
الصفحه ١٨٨ : الأنفس : أن تعمل بطاعة الله وطاعة رسوله ، [ووقاية](١) الأهلين : أن تأمرهم بذلك.
قال علي عليهالسلام
الصفحه ٣٠٩ : الله تعالى على رسوله بمكة : (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ
يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ١٩٦ :
وقيل (١) : هي قول جبريل : (أَنَا رَسُولُ
رَبِّكِ) [مريم : ١٩].
وقرأ جماعة ،
منهم : أبيّ بن كعب
الصفحه ٢٥٤ : ) يعني : أهل المؤتفكات (رَسُولَ رَبِّهِمْ) لوطا ، (فَأَخَذَهُمْ) الله (أَخْذَةً رابِيَةً) زائدة في الشدة
الصفحه ٣٣٧ : رَسُولاً
(١٥) فَعَصى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ
فَأَخَذْناهُ أَخْذاً وَبِيلاً (١٦) فَكَيْفَ تَتَّقُونَ
إِنْ
الصفحه ٢٠٣ : رسوله صلىاللهعليهوسلم ، رأى انحصار خلق النجوم لثلاث حكم.
قال قتادة :
خلق الله النجوم لثلاث : زينة
الصفحه ٢٣ : على محل" لا" مع"
أدنى" ؛ كقولك : لا حول ولا قوة إلا بالله ، بفتح الحول ورفع القوة. ويجوز أن
يكونا
الصفحه ٤٩ : ء ، فذلك قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ) يحكم فيه بما يريد