الصفحه ٣٩٥ : بأسهم بينهم» (٢).
يعني : كذّب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وتولى عنه ، ثم ذهب إلى أهله يتبختر افتخارا
الصفحه ٦٤٠ :
وإن من مقدمات الخير بكم إلى ربكم أن يسقي أحدكم أخاه ، ويرويه من الماء
البارد ، يسقيه الله عزوجل
الصفحه ٧٣٧ :
ويروى : أن
عائشة رضي الله عنها قالت : رأيت قائد الفيل وسائسه [أعميين](١) مقعدين يستطعمان
الصفحه ٣١٧ : ، حرصا على سماع القرآن (٦).
وقيل : هو من
قول الجن حين رجعوا إلى قومهم ، [فوصفوا](٧) لهم أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٧ : .
(وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكابٍ
وَلكِنَّ
الصفحه ٢٠٥ : قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا
بِهِ) قال ابن عباس : كانوا ينالون من رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيخبره جبريل
الصفحه ٧٥٩ :
وكان ابن مسعود
يقول : إن هذه السورة تسمى : سورة التوديع (١).
قال قتادة :
عاش رسول الله
الصفحه ٧٧٦ : " : الخلق كله (٢).
قال الزجاج (٣) : إذا تأملت الخلق بان لك أن أكثره عن انفلاق ؛ كالأرض
بالنبات ، والسحاب
الصفحه ٣٢٦ : هاهنا بالمزمل دون النبي والرسول؟
قلت : لأن هذه
الآية من أول ما خوطب به رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤١ : الصلاة وقالوا : لا ننحني
، [فإنها](٤) مسبّة علينا ، فنزل ذلك فيهم.
وقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠١ : نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ)(١٤)
أخرج الحاكم في
صحيحه من حديث ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٢٣ : أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي
ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) [البقرة : ٢١٠].
(وَالْمَلَكُ) يريد : الملائكة
الصفحه ١٠٢ : آخرين (٢) :
أحدهما : أنه
السحر.
والثاني :
المشي بالنميمة والسعي في الفساد.
قوله : (وَلا
الصفحه ٦٤٦ : ب : رسول الله.
(٤) في الأصل : ولويها. والتصويب من ب.
(٥) أخرجه الطبراني في الكبير (١١ / ١٠٦ ح ١١١٩١
الصفحه ٧٦٢ :
وابن زيد : كانت تحتطب الشوك فتلقيه في طريق رسول الله صلىاللهعليهوسلم
__________________
(١) ذكره