الصفحه ٥٥٤ :
حورا ؛ إذا رجع (١) ، وأنشدوا قول لبيد :
وما المرء
إلا كالشّهاب وضوئه
يحور
الصفحه ٧١٥ : (١).
قال لبيد :
وكلّ امرئ
يوما سيعلم أمره
إذا كشفت عند
الإله الحصائل
الصفحه ٦٥٢ : الله صلىاللهعليهوسلم صالح عقباها.
فعلى هذا الحال
منه. ويجوز أن تكون الواو مقحمة.
ومن قرأ بالفا
الصفحه ٨٢ : ، على معنى : تلقون إليهم أخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم بسبب المودة التي بينكم وبينهم (٢).
قوله
الصفحه ٢٦٧ : (١).
والأول أصح ؛
لقوله : (وَما هُوَ بِقَوْلِ
شاعِرٍ) والمعنى : إنه لقول رسول كريم جاء به من عند الله.
ودلّ
الصفحه ٤٢ : أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعلى يديه
(٣).
وقال قتادة :
كان هذا أول الحشر ، والثاني نار تحشرهم من
الصفحه ٣٥٥ : وَمَنْ
خَلَقْتُ وَحِيداً (١١) وَجَعَلْتُ لَهُ
مالاً مَمْدُوداً (١٢) وَبَنِينَ شُهُوداً (١٣) وَمَهَّدْتُ
الصفحه ٥٨ : غريزة فيها.
قال المفسرون :
وهو أن لا يأخذ شيئا مما نهاه الله عنه ، ولا يمنع شيئا أمره الله به.
وإذا
الصفحه ٥٨٦ : (٣).
أخرج الإمام
أحمد (٤) من حديث علي عليهالسلام قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يحبّ هذه السورة
الصفحه ١١٣ : " ؛ اعتمادا منهم على وضوح معناه ، وتبادره إلى
الأفهام ، كأن التقدير والله أعلم : فلما جاء عيسى بني إسرائيل
الصفحه ٧٥٦ : الكتاب أنها آخر سورة أنزلت جميعا.
(إِذا جاءَ نَصْرُ
اللهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ
الصفحه ١٨٢ : فقال : (إِنْ تَتُوبا إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما) مالت عما يجب عليكما من مناصحة رسول الله
الصفحه ٣٦٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «العصود عقبة في النار ، يتصعّد فيها الكافر سبعين
خريفا ، فهو كذلك
الصفحه ٦٩٦ :
تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (١)
رَسُولٌ
مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً (٢) فِيها كُتُبٌ
قَيِّمَةٌ
الصفحه ٣٩٦ : داود
في سننه من حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ منكم بالتين والزيتون