الصفحه ١٩ : منها شيء ، فلم ألبث أن نزوت عليها ، [فانطلقت](٨) إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبرته الخبر
الصفحه ٣٦٦ :
ويحتمل عندي :
أن يراد بذلك عموم الملائكة.
قال ابن عباس :
كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقسم
الصفحه ٣٢٥ : ، طوله أربع عشرة
ذراعا ، نصفه عليّ وأنا نائمة ، ونصفه على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يصلي. قال أبو
الصفحه ٥٧١ : (٣).
وقال الحسن :
من اليمن (٤).
وقال الضحاك :
كانوا [من](٥) نصارى اليمن ، قبل مبعث رسول الله
الصفحه ٢٨ : (٢).
وقال قتادة :
إذا دعيتم إلى خير فأجيبوا (٣).
وهو عامّ في كل
ما يأمرهم به رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٧ :
إني قد كبرت سني وحضر أجلي ، فادفع إليّ غلاما فلأعلمه السحر ، فدفع إليه
غلاما وكان يعلمه السحر
الصفحه ٥١ :
ذلك ، وهم المقاتلة دون غيرهم (١).
وقال الثعلبي
في تفسيره (٢) : كان الفيء يقسم على عهد رسول الله
الصفحه ٣٤٧ : فِتْنَةً)(٣).
والسبب في
نزولها : ما أخرج في الصحيحين من حديث جابر بن عبد الله قال : حدثنا رسول الله
الصفحه ٧٦٣ :
ليلا (١).
والقولان عن
ابن عباس.
وقال قتادة :
كانت تعيّر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالفقر
الصفحه ٧٧٩ :
عن أبي عمران أسلم ، عن عقبة بن عامر قال : «تبعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو راكب ، فوضعت يدي
الصفحه ٥٢٥ : عباس : لما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة كانوا من أخبث الناس كيلا ، فأنزل الله : (وَيْلٌ
الصفحه ٣٨ : فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ (٢) وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي
الصفحه ٧٢٨ :
وقال مقاتل (١) : في الوليد بن المغيرة ، كان يغتاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ورائه ، ويطعن
الصفحه ٣٤ : وَرَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ (٢٠) كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ
الصفحه ٣ : إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)
(١)
قوله تعالى : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي