الصفحه ٧٣٣ : انصرف ، فلما أتى
مكة سأل عن شريفها ، فدلّ على عبد المطلب ، فأبلغه الرسالة ، فقال له عبد المطلب (٤) : ما
الصفحه ٧٨ : الكتاب إلى أهل مكة ، وفيه : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يريدكم فخذوا حذركم ، فنزل جبريل وأخبر النبي
الصفحه ٣٦ : جئتني ببول أمك ، فرجع إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ائذن لي في قتل أبي ، [فقال
الصفحه ٢٣٠ : بَلَوْناهُمْ) يعني : أهل مكة بالقحط والجوع حين دعا عليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «اللهم سلّط عليهم
الصفحه ٨٩ : عباس : صالح رسول الله صلىاللهعليهوسلم مشركي مكة يوم الحديبية على أن من أتاه من أهل مكة ردّه
عليهم
الصفحه ٢٧ :
الباقون : " في المجلس" (١).
قال مقاتل بن
حيان : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يكرم أهل بدر
الصفحه ٨٠ :
ناس (١) من المشركين بمكة ، يخبر ببعض أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : ما هذا يا حاطب
الصفحه ٧٥٩ :
وكان ابن مسعود
يقول : إن هذه السورة تسمى : سورة التوديع (١).
قال قتادة :
عاش رسول الله
الصفحه ٥٩١ :
لعمل الخير.
(فَذَكِّرْ) أي : فعظ أهل مكة.
قال صاحب
الكشاف (٢) : إن قلت : كان الرسول
الصفحه ٣٢٩ : بن هشام سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! كيف يأتيك الوحي؟ فقال رسول الله
الصفحه ٤٨١ : : تركت الإضافة.
قال (٣) : ودخول حرف التعريف في المأوى والطرف للتعريف ؛ لأنهما
معروفان ، و" هي" فصل أو
الصفحه ٢٣٦ : الْعَذابُ) أي : مثل ذلك العذاب الذي بلونا به أهل مكة
__________________
(١) أخرجه ابن أبي حاتم (١٠
الصفحه ٥ : مني ، وقد نسخ الله سنن الجاهلية ،
فقال : ما أراك إلا قد حرمت عليه ، فقالت : يا رسول الله! ما ذكر طلاقا
الصفحه ٥٠٤ :
عشرة أشهر ، ثم هو اسمها إلى أن تضع لتمام السنة ، وهي أنفس ما تكون عند أهلها (١).
ومعنى : "
عطّلت
الصفحه ٤٠ : إليه ما [كادوه](١) به ، فنهض سريعا فتوجه إلى المدينة ولحقه أصحابه ،
فقالوا : قمت يا رسول الله ولم نشعر