الصفحه ٤١٨ :
سماه بالاسم الذي يعرف (٤).
وقد سبق آنفا
في قوله : (كانَ مِزاجُها
كافُوراً) ما له ارتباط بهذا الموضع
الصفحه ٦٩١ : (٥).
الإشارة إلى الدلائل
على ذلك :
أخرج الإمام
أحمد في مسنده من حديث أبي ذر قال : «قلت يا رسول الله : أخبرني
الصفحه ٨٢ : ، على معنى : تلقون إليهم أخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم بسبب المودة التي بينكم وبينهم (٢).
قوله
الصفحه ٥٦٧ :
فشفاه ، ثم أتى الملك فجلس معه نحو ما كان يجلس ، فقال له الملك : يا فلان ، من
ردّ عليك بصرك؟ فقال : ربي
الصفحه ٧٥٧ : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ،
عن أبي الضحى ، عن مسروق ، عن عائشة قالت : «كان رسول الله
الصفحه ٦٧٠ : سعيد
الخدري : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سأل جبريل عليهالسلام عن هذه الآية ، فقال : قال الله
الصفحه ٨٨ : بهدايا ، فلم تقبل هداياها ، ولم تدخلها منزلها ، فسألت لها عائشة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فنزلت هذه
الصفحه ٧٠١ :
هلال (١) ، عن عبد الله بن عمرو قال : «أتى رجل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : أقرئني سورة
الصفحه ١١١ :
(أَنِّي رَسُولُ اللهِ)
، فهيّج دواعي
شفقتهم بقوله : " يا قوم" ؛ ليكفوا عن أذاه بسبب النّسب ، وعاب
الصفحه ٦٣٧ : الحديث : «أن
رجلا أتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! علمني عملا يدخلني الجنة. قال :
إن كنت
الصفحه ٧٥١ : فقالوا له : من الذي كنت تحدث؟ فقال : ذلك الأبتر ، وكان قد
توفي قبل ذلك عبد الله ابن رسول الله
الصفحه ١٦٠ : ، فسأل عمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن ذلك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : مره فليراجعها ثم
الصفحه ٩١ :
عمه قال : أخبرني عروة ، أن عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم أخبرته : «أن رسول الله
الصفحه ٣٩٥ : بأسهم بينهم» (٢).
يعني : كذّب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وتولى عنه ، ثم ذهب إلى أهله يتبختر افتخارا
الصفحه ٥١ :
ذلك ، وهم المقاتلة دون غيرهم (١).
وقال الثعلبي
في تفسيره (٢) : كان الفيء يقسم على عهد رسول الله