الصفحه ٧٣٧ : (٢).
وقال الواقدي :
كان أبرهة جد النجاشي الذي كان في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٣).
(أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٦٠٩ : أبو أيوب
الأنصاري : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل عن قوله : (وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ) فقال
الصفحه ٣٩ :
الأنصاري رضي الله عنه ، فقتله ، وقصة قتله معروفة عند أهل النقل.
وكان رسول الله
صلىاللهعليهوسلم اطلع من
الصفحه ٤٤٤ :
فيما مضى.
قال المفسرون :
لما بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم جعل كفار قريش بمكة يتساءلون بينهم : ما
الصفحه ٢١ : ).
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ كُبِتُوا كَما كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَقَدْ
الصفحه ٥٢٨ : صلىاللهعليهوسلم : «خمس بخمس ، قالوا : يا رسول الله وما خمس بخمس؟ قال
: ما نقض قوم العهد إلا سلّط الله عليهم عدوهم
الصفحه ٩٨ : قد وجب رده على أهل الحرب : منسوخة عند جماعة من
أهل العلم. وقد نص أحمد على هذا. تم كلام القاضي
الصفحه ١٠٤ : ، ولا تدعو ويلا (١).
وقال ابن
السائب وأبو سليمان الدمشقي وغيرهما : هو عامّ في كل معروف أمر الله ورسوله
الصفحه ١٦٦ : يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ) السبب في نزولها : أن أبيّ بن كعب قال : يا رسول الله!
إن نساء من أهل المدينة يقلن
الصفحه ٧٦٨ : الرحمن بن عبد الله الأنصاري ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري : «أن رجلا قال :
يا رسول الله! إن لي جارا يقوم
الصفحه ٧٧٦ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى القمر فقال : يا عائشة! استعيذي بالله من شر هذا ،
هو الغاسق إذا وقب
الصفحه ٧٦٥ : ،
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم في المسجد ومعه أبو بكر ، فقال : هذه أم جميل يا رسول
الله ، وأنا أخاف أن
الصفحه ٤٤ : ).
(ذلِكَ) الذي أصابهم (بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا
اللهَ وَرَسُولَهُ) وقد سبق بيان المشاقة في البقرة.
قال القاضي
الصفحه ٧٦٧ :
أَحَدٌ)
، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : وجبت ، فسألته ما ذا يا رسول الله؟ قال : الجنة
الصفحه ٤٨٥ : المطلب ، وأمية وأبيّ ابنا خلف ، والوليد بن المغيرة ،
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوهم إلى الله ويرجو