الصفحه ٣٦٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «العصود عقبة في النار ، يتصعّد فيها الكافر سبعين
خريفا ، فهو كذلك
الصفحه ٨٤ : في التّبرّؤ من الكفار فقال : (قَدْ كانَتْ لَكُمْ
أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) وقد سبق تفسيره في الأحزاب
الصفحه ٢٠٥ : قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا
بِهِ) قال ابن عباس : كانوا ينالون من رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيخبره جبريل
الصفحه ٤٧٥ : منبه ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا رب أمهلت فرعون أربعمائة سنة وهو يقول
الصفحه ٦٩٤ :
وأخرج أيضا من
حديث عائشة قالت : «يا رسول الله! إن وافقت ليلة القدر فبما أدعو؟ قال : قولي :
اللهم
الصفحه ١٢٣ : محمد بن سيرين قال : جمع أهل المدينة قبل أن يقدمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقبل أن تنزل الجمعة
الصفحه ١٩٤ : موسى الأشعري قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم
الصفحه ٣٠٩ : الله تعالى على رسوله بمكة : (وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ
يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ١٧٩ : رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)(٢) [الأحزاب : ٢١].
واختلفوا : هل
كفّر يمينه؟
فقال الحسن :
لم يكفّر
الصفحه ٧٧٩ :
عن أبي عمران أسلم ، عن عقبة بن عامر قال : «تبعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو راكب ، فوضعت يدي
الصفحه ١٧٨ : عائشة ، ولم تزل بنبي الله
حتى حلف أن لا يقربها ، فنزلت هذه الآية (٢).
قال المفسرون :
وآلى رسول الله
الصفحه ٤٩٦ :
عنهما [مع كونهما](١) من الفصحاء وأهل اللسان معنى الأبّ ، حتى قالا ما ذكرته
في مقدمة الكتاب
الصفحه ٣ : . لقد جاءت المجادلة خولة إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وكلمته في جانب البيت وما أسمع ما تقول ، فأنزل
الصفحه ٤٠٨ :
ومثله قول أبي
تمام :
[أسائل نصر
لا تسله](١) فإنه
أحنّ إلى
الإرفاد منك إلى
الصفحه ٦١٩ : كذبت
رسلها ، وكيف جعل عقوبتها أن جعل سوطه الذي ضربهم به العذاب فقال : (فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ