الصفحه ١٠٦ : الأنفال إلى قوله تعالى : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ) يريد : أن ذوي القرابات بعضهم أولى بميراث
الصفحه ٢٣٩ :
أول العنكبوت (١).
وقرأ الزهري : «ليعلم»
بياء مضمومة ؛ على البناء للمفعول (٢).
(قُلِ ادْعُوا
الصفحه ٤٨٥ : الحسن :
بلغني أنها كانت خيلا خرجت من البحر [لها](٢) أجنحة (٣).
قالوا : فصلى
سليمان الصلاة الأولى وقعد
الصفحه ٢٣٨ :
وقال الزجاج (١) : من خفّف نصب الظن مصدرا ، على معنى : صدق عليهم [ظنا](٢) ظنه ، وصدق في ظنه
الصفحه ٣٠٥ :
و (مِنْ بَعْدِهِ) من بعد إمساكه.
(إِنَّهُ كانَ حَلِيماً
غَفُوراً) غير معاجل بالعقوبة ، حيث
الصفحه ١١٧ :
قال السدي :
استأذنه منهم رجلان من الأنصار من بني حارثة : أبو عوانة بن أوس وأوس بن قيظي (١).
قال
الصفحه ٦٢١ : الله رأينا
طيورا تخرج من البحر تأخذ ناحية المغرب فوجا فوجا ، فلا يعلم عددها إلا الله تعالى
، فإذا كان
الصفحه ٢٣٦ : صيغة الماضي (٢) ، وهو خلاف المعنى الأول.
(وَظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ) بالكفر والمعاصي. وقيل : بسؤالهم
الصفحه ٢٥٩ : خلقا ولا تحيي (٢).
وقيل : الباطل
هو الذي يضاد الحق. فالمعنى : ذهب الباطل بمجيء الحق ولم يبق منه بقية
الصفحه ٢٧٧ :
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) [المائدة : ٢٧] يريد : الذين يتّقون الشرك. وهذا عكس القول الأول.
القول الثالث
الصفحه ٢٦٧ : وَالْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما
الصفحه ٥٤٤ : الجوهري
المعروف بالشذاني ، حدثنا علي بن داود القنطري (٤) ، حدثنا عبد الله بن صالح (٥) ، حدثنا معاوية بن
الصفحه ١٠٤ :
وقال عكرمة :
كان في الحرف الأول : «النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أبوهم» (١).
وفي قرا
الصفحه ٤٠٣ : مقاتل (٣) : فهاجر من أرض العراق ، وهو أول من هاجر من الخلق مع
لوط وسارة.
وفي قوله : (سَيَهْدِينِ
الصفحه ١٥٩ :
وإتقانا وورعا وفضلا ، وهو أول من فتش بالعراق عن أمر المحدثين وجانب الضعفاء
والمتروكين ، وصار علما يقتدى