الصفحه ٤٨٨ : (٣) ، عن الضحاك ، عن ابن عباس قال : كان سليمان عليه
الصلاة والسّلام رجلا غزّاء ، يغزو في البر والبحر ، فسمع
الصفحه ٤٨٤ : ح ٩٧٧) من حديث معاوية رضي الله عنه.
(٤) ذكره القرطبي (١٥ / ١٩٣) ، والبغوي (٤ / ٦٠).
الصفحه ٥٧٢ : مفعولين ، والياء المفعول الأول ، و
«غير» مفعول ثان. و «أعبد» في تقدير : أن أعبد ، في موضع البدل من «غير
الصفحه ٣٥٤ : ].
(وَتُكَلِّمُنا
أَيْدِيهِمْ) أخرج الإمام أحمد من حديث [حكيم بن](٤) معاوية بن حيدة ، عن أبيه ، عن النبي
الصفحه ١٩ : ، فلا يبقى نسمة من الأولين والآخرين
إلا قامت لفصل القضاء.
(ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ
الصفحه ٣٠٧ : (٢٢ / ١٤٨).
(٢) في الأصل : آخر الجزء الثالث. يتلوه إن شاء الله تعالى الجزء الرابع من
أول سورة يس إلى
الصفحه ٣٨٦ : «أنزف» : صار ذا إنفاد لشرابه ، كما أن
الأول معناه النفاد من عقله.
فمن قرأ بكسر
الزاي : يجوز أن يراد به
الصفحه ٦٤ : من الإمداد. يقال : مددت دواتي
بالمداد ، وأمددته بالمال والرجال.
واختلف القراء
في «البحر» : فرفعه
الصفحه ٢٥١ : ](٢) في الآخرة (٣).
وأخبرنا
الشيخان أبو القاسم السلمي وأبو الحسن الصوفي ، أخبرنا عبد الأول ، أخبرنا عبد
الصفحه ٣٤ : : وليذيقكم من رحمته بنزول الغيث وحصول الخصب
، (وَلِتَجْرِيَ
الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ) فإن جريها في البحر متوقف
الصفحه ٤٩٢ :
التناقضات في تلك الروايات التي معنا فنرى المصنف يذكر في رواية أولى أن سبب فتنة
سليمان ما حدث في بيته من
الصفحه ٥٣١ : الْمُؤْمِنِينَ) [يونس : ١٠٤] ، و (أُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) [الأنعام : ١٤].
وفي معناه أوجه
الصفحه ٥٦١ :
وعطف مثلها في أول السورة بالواو؟
قلت : السبب في
ذلك : أن هذه وقعت مسببة عن قوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٣٩٤ :
الصورة : كأنه وجه شيطان ، وإذا [صوّره](١) المصورون جاؤوا به على أقبح ما يقدروا ، وبالعكس من ذلك
الصفحه ١٠٣ :
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي