الصفحه ٨٢ : اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ) [المجادلة : ١١] : وهذه الآية من
الصفحه ٤٧٧ : ء الأعاديا
فتى كملت
أخلاقه غير أنّه
جواد فما
يبقي من المال باقيا (٢)
فصل
الصفحه ١٤٣ : منه تسكين نفس النبي صلىاللهعليهوسلم ، حين امتنعوا من الإسلام ، وكان حريصا على إيمانهم.
ويحتمل
الصفحه ٤٨٧ : من أول سورة النساء إلى هاهنا» (٢).
وروي عن ابن
عباس : «أنها كل ذنب ختمه الله بنار ، أو غضب ، أو
الصفحه ٥٣٨ : (٢).
(لِيَذُوقُوا
الْعَذابَ) أي : ليدوم لهم ذوقه.
وفي مسند
الإمام أحمد من حديث ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٢ : مالك قال : «بينما رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يمشي إذ استقبله شاب من الأنصار ، فقال له النبي
الصفحه ٣٧١ : بِالإِيمَانِ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئًا
وَلهُمْ
عَذَابٌ أَلِيمٌ (١٧٧) وَلاَ يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ كَفَرُواْ
الصفحه ٤٠٥ : ينزع مفاتيح الكعبة من عثمان بن طلحة الحجبي (٢) فيسلمها إلى العباس (٣).
وغير بعيد أن
تكون مشتملة على
الصفحه ٤٥٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «تقبل توبة العبد ما لم يغرغر بنفسه» (١).
(فَأُولئِكَ يَتُوبُ
اللهُ عَلَيْهِمْ) وعد من
الصفحه ٥٢٧ : بالإيمان وهددهم فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما
الصفحه ٣٧٣ : ) أي : نصيبا في الآخرة.
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ
بِالْإِيْمانِ) قال مجاهد : هم
الصفحه ٤٩٣ : من باب المفاعلة
، ومن نفاها اكتفى بإسناد العقد إلى الأيمان ، ولم يحتج إلى المفاعلة ، المعنى :
والذين
الصفحه ٥٩٦ : الإيمان ، ليحرّك همم ذوي
الأنفة ، والنفوس الشريفة المتطلعة إلى معالي الأمور ، كما نفى المساواة بين الذين
الصفحه ٦٦٨ : : «تكليما» لم يكن إلا كلاما مسموعا من الله عزوجل (٤).
قوله : (رُسُلاً) نصب على المدح أو التكرير
الصفحه ١٦٩ : ، ومنعه الصرف : التعريف وصيغة الفعل.
قال ابن عباس :
أحيا الله قلبه بالإيمان