الصفحه ٢٥٠ : بالجحود ، فقال : (وَمَنْ كَفَرَ
فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) أي : من كفر بوجوب الحج ، وهذا قول
الصفحه ٣٢٧ :
قال ابن قتيبة (١) : وهذه اللغة أفصح ، وأكثر ، قال الشاعر :
وكائن ترى من
صامت لك معجب
الصفحه ٣٥٤ :
يعرفونه.
ووجه الامتنان
عليهم بكونه من العرب ـ على القول الأول ـ : أنهم يألفونه ، ويعرفونه
الصفحه ٤٧٨ :
استحبابا على اختلاف المذهبين ، وكان مجرد الاعتراف بالإيمان كافيا في
ترتيب الأحكام الدنيوية عليه
الصفحه ٥٩٥ :
المسارعة إلى القتل من غير تثبت ، فلكم عند الله مغانم كثيرة.
(كَذلِكَ كُنْتُمْ
مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٦٤٨ : وجيع (٢)
ثم وصف
المنافقين فقال : (الَّذِينَ
يَتَّخِذُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٢٥٣ : تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ
يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ
كَافِرِينَ
(١٠٠
الصفحه ٢٧٥ : دينكم ودنياكم.
والعنت : شدّة
الضّرر ، والمشقّة (١).
(قَدْ بَدَتِ
الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ) بما
الصفحه ٥٧١ : مِنْهُمْ) وهم أصحاب البصائر المضيئة بنور العلم والإيمان.
قال ابن عباس :
كأبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعليّ
الصفحه ٢٧١ :
ومعنى الآية :
من أهل الكتاب أمّة موصوفون بهذه الصفات ، وهم الذين أسلموا من اليهود ؛ كعبد الله
بن
الصفحه ٣٩٢ :
وقوله «بمفازة»
هو المفعول الثاني على القراءتين ، و «تحسبنهم» بدل من «لا تحسبن» إذا قرئ بالتاء
على
الصفحه ٥٣٣ : عبد من دون الله من حجر ، أو صورة ، أو شيطان ، فهو جبت وطاغوت.
فعلى هذا إيمان
اليهود بالجبت والطاغوت
الصفحه ٦٥٢ : المرائي يريهم أعماله ويرونه
استحسانها ، أو يكون من باب : عاقبت اللص ، وطارقت النعل.
(وَلا يَذْكُرُونَ
الصفحه ٦٥٦ :
وقال ثعلب : هي
مردودة على قوله : (ما يَفْعَلُ اللهُ
بِعَذابِكُمْ ... إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
الصفحه ٦٧٠ : مَرْيَمَ رَسُولُ
اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ
مِّنْهُ
فَآمِنُواْ بِاللّهِ