الصفحه ٤٨٥ :
وفي الحديث
أحكام ، منها : جواز التيمم في البرد في السّفر ، وعدم وجوب القضاء في الحضر ، وجواز
الصفحه ٤٩٨ :
على من في قبضتهم ، وتحت تصرفهم.
قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما) أي : علمتم
الصفحه ٥١١ :
قال ابن عباس :
وإن تك حسنة من مؤمن يضاعفها بعشرة أضعافها (١).
قال السدي :
هذا عند الحساب
الصفحه ٥٢٢ : .
قالوا : «من»
لابتداء الغاية.
قال الزمخشري (١) : فإن قلت : قولهم : إنها لابتداء الغاية قول متعسف ،
ولا
الصفحه ٥٣١ : الجنة إلا من كان هودا أو نصارى (١) ، ويمنّون بأنهم أهل الكتاب وأوعية العلم ، وأولاد
الأنبياء ، وورّاث
الصفحه ٥٥٢ :
فو ربك ، و «لا يؤمنون» جواب القسم (١).
(فِيما شَجَرَ
بَيْنَهُمْ) أي : فيما اختلط ، ومنه
الصفحه ٥٦٤ :
قُتِلُوا) (١) [آل عمران : ١٥٦].
وغير مستبعد
ارتباطها بما قبلها ، فتكون من تمام ما أمر الله به
الصفحه ٦١٤ : أمره ، لأن الله عاتب نبيه صلىاللهعليهوسلم على مثل ذلك.
(وَاسْتَغْفِرِ اللهَ) من لومك لقتادة
الصفحه ٦٤٢ : وَصَّيْنَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللهَ) قوله : «من قبلكم
الصفحه ٦٥٠ : لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللّهِ قَالُواْ أَلَمْ
نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ
لِلْكَافِرِينَ
نَصِيبٌ قَالُواْ
الصفحه ٦٥٣ :
(يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ
الصفحه ٦٦٣ :
وقال شهر بن
حوشب : قال لي الحجاج : آية من كتاب الله ما قرأتها قط إلا تخالج في نفسي منها ،
قلت
الصفحه ٤ : يذكره عن الصحابة أو التابعين من الروايات
فغالبا ما يذكرها دون إسناد.
وقد سقط من أول
الكتاب المقدمة
الصفحه ٢٦ : حلب ، والظاهر أنه مر على حلب بعد منصرفه من دمشق ، إلا أن كلام ابن
الصابوني يوحي بأنه زار حلب أوّلا
الصفحه ٣٦ : قاضي القضاة شرقا وغربا.
هذا ما وقفت
عليه من ذكر شيوخه ، ولم أذكر إلا من نص أهل العلم على أنه سمع منه