الصفحه ٢٤١ : يَكُونُ لِي
غُلامٌ). (٤٠)
على التعجب لا
التشكّك ، كأنه استعظم قدرة الله على نقض العادة.
وقيل : إنه
الصفحه ٢٦٢ : (١).
(غَمًّا بِغَمٍّ).
أي : على غم ،
كقولك : نزلت ببني فلان ، أي : عليهم.
والغمّ الأول
بما نيل منهم
الصفحه ٢٨٠ : مسهب ، وأفلج مفلج ، ثلاث شاذة.
وللإحصان
معنيان : لازم ومتعد ، لازم على معنى الدخول في الحصن ، مثل
الصفحه ٢٩١ :
(أَوْ جاؤُكُمْ
حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ).
أي : ضاقت ، و
«حصرت صدورهم» نصب على الحال كقولك : جاءني
الصفحه ٢٩٨ : عين صافية (١).
(وَالْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ). (١٦٢)
نصب على المدح
، وهو في كلام العرب أشهر من كل شي
الصفحه ٣٢٢ :
وقيل : بل
المفعول الوصية ، وهم أهل الميت أيضا ، فهذه زبدة تفسير الآية على إشكالها.
وأمّا
الصفحه ٣٢٩ : الرسول ، ثم يبعد عن الإيمان به (١).
(وَلا نُكَذِّبَ)(٢) (٢٧).
بالرفع عطفا
على «نردّ» وهو مرفوع بخبر
الصفحه ٣٤٨ :
طريقتكم. وقيل
: على تمكنكم.
(فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ
الصفحه ٣٥٥ :
لِلْمَلائِكَةِ).
(قالَ ما مَنَعَكَ
أَلَّا تَسْجُدَ). (١٢)
جاء على المعنى
، كأنه ما حملك على أن لا تسجد
الصفحه ٣٦٣ : (١)
(حَقِيقٌ). (١٠٥)
حريص. وقيل :
هو بمعنى محقوق. من قولهم : حق عليه بكذا.
وكما يقال :
حقّ عليه. يقال : حقّ
الصفحه ٣٦٧ :
أمي فحذفت (١).
(وَلَمَّا سَكَتَ). (١٥٤)
أحسن من سكن ؛
لتضمنه معنى سكون الغضب سكوته على معاقبة
الصفحه ٤٣٧ : دينكم.
(جاثِمِينَ). (٦٧)
هلكى ساقطين
على الوجوه والرّكب.
(قالُوا سَلاماً). (٦٩)
على وجه التحية
الصفحه ٤٩٦ :
أصنافا
وأشكالا.
(كَما أَنْزَلْنا
عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ)(١). (٩٠)
كفار قريش
اقتسموا طرقات مكة
الصفحه ٥٠١ :
(وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ). (٩)
أي : بيان
الحق.
وقيل : إنّ
إليه طريق كل أحد ، لا يقدر
الصفحه ٥٠٤ : في
جذم العشيرة عائد
٦٥٧ ـ أسيت على جذم العشيرة
أصبحت
تخوّف منها
حافة