الصفحه ١٠١ : إلى استماع ما يعلم.
ـ وقال ثعلب (٢) : إنّ الافتتاح بما لا يعلم صحيح على مذهبهم ، كقولهم :
ألا إنك
الصفحه ١٠٥ : ،
ويؤمنون غائبين عن مراءاة الناس ومخافتهم.
وعلى القول
الأول في موضع المفعول به.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١١٩ : في المطعم ، فيقولون ـ ما لم يطعموه ـ : هذا الذي
رزقنا من قبل.
ولا يحمل على
تشابهه بثمار الدنيا
الصفحه ١٢١ : دين الله.
وبعضهم : على الإملاء فيه والإمهال ، وبعضهم : من مصادفتهم عليه. من : أضلّ ناقته
: إذا ضلّت هي
الصفحه ١٢٢ : كتبه وعلى لسان رسله.
وقيل : هو حجة
الله القائمة في عقل كل واحد على توحيده ، وعلى وجوب بعثه للرسل
الصفحه ١٢٦ : الفعل والحروف ، فلقوّة الاسم وغلبيته على الكلام جرى
الاكتفاء بذكره مما هو تال له ، وهذا كما قال المخزومي
الصفحه ١٣٠ :
الظَّالِمِينَ).
من حيث إحباط
بعض الثواب ، لأنّ ذمّ الأنبياء بالظلم لا يجوز ، إلا على تأويل صحيح.
وقيل : إنّ
الصفحه ١٣٤ :
والطمع لا القطع عليه والحتم به ، كما في قول إبراهيم عليهالسلام : «والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي
الصفحه ١٥١ : علينا
بمحمد وتصفونه (١).
وجواب : (لَمَّا جاءَهُمْ) محذوف عند الأخفش لدلالة الحال عليه.
وعن المبرّد
الصفحه ١٨٠ :
وهذا القول
أشبه بمذهب أهل الإسلام ، والأول على مذاهب الأوائل ، ولأنّ الروح الحيوانية
بمجردها لا
الصفحه ١٨١ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ). (١٦٤)
أي : يخلف كل
واحد منهما صاحبه على التعاقب
الصفحه ١٨٩ : .
الشهر للمطيق ، وعدة القضاء لغيره.
(وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ عَلى ما هَداكُمْ).
قيل : إنّه
التكبير في
الصفحه ١٩٨ :
١٨٤ ـ إذا
ذكر الناس المآثر أشرفت
روابي أبي
حرب على من يطاول
الصفحه ٢١١ :
أي : لا
تستهزئوا بهذه الآيات المشتملة على أحكام النكاح والطلاق والرجعة والخلع مع كثرة
فروعها
الصفحه ٢٣٤ : ، والفرق بين أشباهها.
(مُحْكَماتٌ)(١). (٧)
المحكم : ما
تبيّن واتفق تفسيره ، فيقطع على مراد الله به