الصفحه ٣٧١ :
الله أشهدهم على انفسهم بما أبدع فيهم من دلائل التوحيد ، فأقروا بها أن
الله ربّهم على وجه الدلالة
الصفحه ٣٩٤ : الصغار ، وعن هذا سقطت بالموت والإسلام عندنا ؛ لأنّ
الاستيفاء عن يده ، وعلى هذه الصورة لا يتصور ، فكأنه
الصفحه ٤١٢ :
(وَعْداً عَلَيْهِ).
نصب وعدا لأن
قوله : (اشْتَرى) يدل على أنه وعد وعدا ، بل الوعد هو حقيقة
الصفحه ٤٣٤ :
قال المرقش :
٥٢١ ـ ومن
يلق خيرا يحمد النّاس أمره
ومن يغو لا
يعدم على
الصفحه ٤٥٤ :
وكثيرا ما
يتقدّم الجواب على الشرط ، كما قال الشاعر :
٥٥٠ ـ فلا
يدعني قومي صريحا لحرّة
الصفحه ٤٥٥ :
وحسنات دهرها علقت لحسنه الباهر ، ودخلت عليه من كل مدخل ، ففرّ من المدينة
، ورأى يوسف في المنام
الصفحه ٤٦٣ : (١) ، وكان سجيته الإيثار ، كما روي أنه كان يجوع في السنين
وهو على خزائن الأرض ، وإذا قدّم إليه طعام أطعمه
الصفحه ١١ :
(١)
ترجمة المؤلف وحياته ومؤلفاته
اسمه ونسبه :
أجمعت المصادر
التي ترجمته على أنّ اسمه
الصفحه ٢١ : خبرا عن هذا
الكتاب ، ولعلّه أتلف فيما أتلف على يد التتار.
ـ كما ذكر
القفطي أيضا في ترجمة أبي جعفر
الصفحه ٣٣ :
على أصحابه في المسجد (١) ، وعليه اعتماد أكثر العلماء ، وهو عمدة الكوفيين في
هذا الشأن.
توفي
الصفحه ٣٩ :
الأنباري.
٨ ـ أبي علي
الفارسي.
٩ ـ ابن جني.
١٠ ـ ثعلب.
١١ ـ الزجاج.
١٢ ـ أبي عمرو
الزاهد.
١٣
الصفحه ٧٣ :
ولكنّ المحققين
من العلماء وأهل الإنصاف أجمعوا على أنّ المعتزلة من طوائف الإسلام ، وحملوا ما
ذكر
الصفحه ٨٢ :
نسخ الكتاب
لم نعثر أولا
إلا على نسخة مصورة بالميكرو فيلم في مكتبة الجامعة الإسلامية رقم ١٦١٩ في
الصفحه ٨٧ : على محمد خير خلقه ، وعلى آله الطيّبين وعترته الطاهرين ،
فإنّ أفضل العلوم علم كتاب الله النّازل من عنده
الصفحه ٩٥ : «نستعين» على نظم آي السورة ، ولهذا قدّمت
العبادة على الاستعانة ، كما قدّم الرحمن وهو أبلغ شيء في تقديم