الصفحه ٢٢٩ : .
(وليملك الذى
عليه الحق).
أي : على
إقراره (وَلا يَبْخَسْ) ليشهد عليه.
(أَوْ لا يَسْتَطِيعُ
أَنْ يُمِلَّ
الصفحه ٢٣١ : )(١) ، وقال : (وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ
جُناحٌ فِيما أَخْطَأْتُمْ بِهِ)(٢) ، فقوله : (أَخْطَأْنا) على وجهين : إمّا
الصفحه ٢٤٣ :
(وَيُكَلِّمُ النَّاسَ
فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً). (٤٦)
وإخبار
الملائكة بكلام عيسى كهلا ، على أنه
الصفحه ٢٤٤ : مشددة ، وإنما خفّفت استثقالا لتضعيف الياء ،
فكانت الحركة حالة التخفيف تنبيها على إرادة معنى التشديد
الصفحه ٢٥٦ : .
(إِلَّا بُشْرى لَكُمْ). (١٢٦)
أي : دلالة على
أنكم على الحق.
(لِيَقْطَعَ طَرَفاً
مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٣ :
اللهِ).
أي : فبأي رحمة
من الله؟ تعظيما للنعمة عليه فيما أعانه من اللين لهم في ذلك المقام. ولو غلظ
الصفحه ٢٨٤ :
يقرأ سورة النساء على النبي صلىاللهعليهوسلم فلما بلغ هذه الآية فاضت عينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٥ : ).
ذوي كلاب ،
وقيل : معلمين الكلاب للصيد ، كالمؤدّب يعلّم الأدب.
وقيل : مضرّين
من التضرية والإغراء على
الصفحه ٣٠٨ :
أي : بيعة
الرسول على طاعته (١).
وقيل : هو ما
في العقول من أدلة التوحيد.
(نَقِيباً). (١٢
الصفحه ٣٢٧ :
٣٥٤ ـ صدّق
مقالته واحذر عداوته
والبس عليه
بشك مثل ما لبسا
الصفحه ٣٣٦ :
(فَلَمَّا جَنَّ
عَلَيْهِ اللَّيْلُ). (٧٦)
يقال : جنّة
جنانا وجنونا ، وأجنّه إجنانا : إذا غشيه
الصفحه ٣٤٣ : إنّها إذا جاءت لا يؤمنون ، على
الاستئناف ، فركب إلى المتوكل وسأله الخطر (١) ، فأمر بإحضار المبرد فقال
الصفحه ٣٤٦ : : إنّه صفة كالحرج ، وليس بمصدر كما يقال : دنف ودنف وقمن وقمن. وهذا الكلام
على طريقة المثل ، إذ كان القلب
الصفحه ٣٤٧ : إغوائهم. واستمتع الإنس بالجن بتزيين الشهوات والعون على
الهوى ، والجن بالإنس باتّباعهم خطوات الجن
الصفحه ٣٦٨ : الخبر.
(بِعَذابٍ بَئِيسٍ). (١٦٥)
على وزن فعيل.
من قولهم : بئس الرجل بأسة : إذا شجع وصار مقداما