الصفحه ٢٨٦ :
(وَاسْمَعْ غَيْرَ
مُسْمَعٍ). (٤٦)
كانوا يقولون
ذلك على أنا نريد ألا تسمع ما تكره ، وقصدهم
الصفحه ٣١٣ : أظهروه لكم (١).
(لَوْ لا يَنْهاهُمُ). (٦٣)
هلا ينهاهم ،
ولو لا : دخولها على الماضي بمعنى التوبيخ
الصفحه ٣٢٣ :
رَبُّكَ). (١١٢)
أي : هل يطيع
ربك إن سألت. استطاع بمعنى أطاع.
وقيل : هل
يستجيب ، وبعضهم أجراه على ظاهره
الصفحه ٣٣١ :
وقيل : في
اختلاف الصور والطبائع. وقيل : في الدلالة على الصانع ببديع الفطرة وعجيب الصنعة.
وقيل
الصفحه ٣٥١ : ـ فكلّ أنثى حرام ـ أم
جميع الحلال في الحال ، ثم حرم ما يتولد منه فكلّه حرام ؛ لأنّ الأرحام تشتمل على
الصفحه ٣٦٥ : ء ، فجاء المصدر على غير لفظ الفعل ، كقوله : (تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً).(٤)
والمعنى : أنه
جعل أحجارها ترابا
الصفحه ٣٦٦ : ). (١٤٣)
مغشيا عليه.
(عِجْلاً جَسَداً لَهُ
خُوارٌ). (١٤٨)
قيل : إنّ
الروح لم يدخلها لئلا يشبه
الصفحه ٣٧٤ :
قال الأخفش :
أي يسألونك عنها كأنك حفيّ بها ، فأخّر «عن» وحذف الجار والمجرور لدلالة (عليها).
ألا
الصفحه ٣٨٥ : لاختلفتم.
(وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ).
وقد اقتبسه أبو
عليّ الواسطي (٢) :
٤٥٠ ـ لما
رأيت سلوي غير
الصفحه ٤٠١ : (١).
(وَالْعامِلِينَ
عَلَيْها).
أي : السعاة
على الصدقات.
(وَالْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ).
مثل أبي سفيان
وابنه
الصفحه ٤٠٥ :
تزايد المسلمون
بالنفقات في غزوة تبوك على أقدارهم ، فجاء علية بن زيد المحاربي بصاع من تمر ،
وقال
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوسلم عاصم بن عدي (١) فهدمه وأحرقه.
(لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ
الصفحه ٤٢١ : : معناه حقّ الكفر على الذين فسقوا.
(مَنْ يَهْدِي). (٣٥)
يقال : اهتدى
يهتدي ، وهدى يهدي وهدّى يهدّي
الصفحه ٤٢٤ : : جمعت القوم وأجمعت الأمر.
ولكنه حمل
الشركاء على مثل لفظ الأمر على مذهب مشاركة الثاني في الأول في اللفظ
الصفحه ٤٤٥ : .
ـ ومن إشكال
هذا الموضع ما حكي عن الكسائي وحمده على ذلك أبو عليّ أنه قال : ليس بتشديدلماعلم
، وإنما نقرأ