الصفحه ١٤ : الماء من الكوز ولا ماء في الكوز ١ / ١٣٩.
٦ ـ شرح
الأبيات الواردة في كتابه هذا. ذكره عند تفسير قوله
الصفحه ٢٢ : الباطلة ، والآراء العاطلة.
٢ ـ وتفسير
القاضي البيضاوي في مجلد كبير مطبوع وعليه حواش كثيرة ، منها
الصفحه ٣٧ : من هذا الكتاب.
وكذلك نجد له
نقولات عن فحول العلماء ممّن تقدّمه ، منهم :
١ ـ القاضي عبد
الحميد
الصفحه ٣٩ : ـ ابن
السراج.
١٤ ـ الجاحظ.
وغيرهم من
الفحول ، وكلّهم ستجد له ترجمة في الكتاب في محل وروده.
ـ وفي
الصفحه ٤٥ : : هو تصغير رود ، وهو المهل ، قال :
كأنها مثل من يمشي على رود
وهذا الإنشاد
مقلوب محرّف ، والرواية
الصفحه ٥٠ : المؤلف :
وما هو من الصلح ، كما قال أبو عبيدة ، ولكنه مصدر سلم يسلم سلامة وسلما ، فوصف
به. أي : ذا سلم
الصفحه ٥١ : .
ويجيب المؤلف
قائلا :
والتأويل صحيح
غير فاسد ؛ لأنّ إضمار كاد أكثر من أن يحصى ، ولكنه بحسب الموضع
الصفحه ٥٤ : المعروف ب [التبيان الجامع لعلوم القرآن] :
وأصلح من سلك في ذلك مسلكا جميلا مقتصدا محمد بن بحر الأصفهاني أبو
الصفحه ٥٧ : من حيث لا يتصدقون عن
المؤمنين ، فلمّا حصل هذا الغرض سقط التعبد.
والجواب :
لو كان كذلك
لكان من لم
الصفحه ٥٩ :
الآية إذا أطلقت فهم بها آيات القرآن ، وعلى أنّه إذا لم يمتنع نسخ ما تقدّم من
الكتب بالقرآن لا يمتنع نسخ
الصفحه ٦٠ : الْفاحِشَةَ مِنْ نِسائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً
مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ
الصفحه ٦٧ : الْعالَمِينَ ، وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَبارَكَ فِيها
وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
الصفحه ٧٠ : : إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ)(٣). قال : من عبد : إذا أنف.
فسّره بعض
علما
الصفحه ٨١ : .
٢ ـ وهم في
نسبة بعض الأبيات ، وهذا لا يكاد يسلم منه أحد.
٣ ـ ينقل
أحيانا أو نادرا عن التوراة ، وهذا أمر
الصفحه ٨٧ : على محمد خير خلقه ، وعلى آله الطيّبين وعترته الطاهرين ،
فإنّ أفضل العلوم علم كتاب الله النّازل من عنده