الصفحه ٥٠٣ : : خوف.
وهو : ما
يتخوّفون منه من الأعمال السيئة. أو : يتخوّفون عليه من متاع الدنيا.
وقيل : على
تنقّص
الصفحه ٥١٣ : الزمخشري :
أمّا الإذاقة فقد جرت عندهم مجرى الحقيقة لشيوعها في البلايا والشدائد ، وما يمس
الناس منها
الصفحه ١٠ :
فقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى) إشارة إلى ما تقدّم من أول السورة إلى ههنا ، وهذا هو
المؤثّر
الصفحه ٣٨ : والعلم بهراة ، يضرب في المحاسن بالقدح
المعلّى ، ويسمو منها إلى الشرف الأعلى ، وأخباره في الكرم مأثورة
الصفحه ٦٤ :
وقد بلغت
مصنفاته نحوا من مائة وأربعة عشر كتابا (١).
منها عدة كتب
في الطعن في القرآن ، ومن ذلك
الصفحه ٦٥ : : (فَمَا اخْتَلَفُوا
إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ)(٢) ، مناقض لقوله تعالى
الصفحه ٧١ : بطباعة مصحف طبعة مزيّنة مزخرفة
جميلة ، ووزّعوه في بعض الدول الإفريقية ، وحذفوا منه كلمة «غير» من قوله
الصفحه ٧٣ :
ولكنّ المحققين
من العلماء وأهل الإنصاف أجمعوا على أنّ المعتزلة من طوائف الإسلام ، وحملوا ما
ذكر
الصفحه ٨٢ : ٣٧٢
ورقة من الحجم الوسط ، وكل ورقة تحتوي على صفحتين ، وفي كل صفحة ١٧ سطرا.
والخطّ لا بأس
به ، واضح
الصفحه ١٠٤ : والتناقض منه بعيدة.
والإعجاز واقع ، والهدي حاصل.
والشيء إذا بلغ
هذا المبلغ اتصف بأنّه لا ريب فيه ، فيبطل
الصفحه ١٠٧ : : السموات
والأرض ، والظلمات والنور.
(يُخادِعُونَ اللهَ). (٩)
قد يكون
المفاعلة من الواحد ، مثل : عافاه
الصفحه ١١٤ : جرير (١) :
٢٣ ـ تعجّب
إذ فاجأني الشيب وارتقى
إلى الرأس
حتى ابيضّ مني المسائح
الصفحه ١١٨ :
٣٦ ـ حتى وردن ركيات العوير وقد
كاد الملاء
من الكتان يشتعل
الصفحه ١٢١ : دين الله.
وبعضهم : على الإملاء فيه والإمهال ، وبعضهم : من مصادفتهم عليه. من : أضلّ ناقته
: إذا ضلّت هي
الصفحه ١٢٤ :
ليس من الخلق ، وإنما هو البسط ، فجاز أنّه دحاها بعد أن خلقها وبنى عليها ، وكذلك
التسوية ليس بخلق فجائز