الصفحه ٥١٢ : يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ). وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي في شعب
الإيمان عن ابن عباس في قوله : (إِنَّما
يُعَلِّمُهُ
الصفحه ٢٦٨ : جرير وابن المنذر. وعن ابن جريج وابن زيد
قالا : هو محمد صلىاللهعليهوسلم.
(٢) أخرج الطبراني في
الصفحه ٢٨٨ : المنذر عن ابن جريج في قوله : (إِنَّ
اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها)
، قال
الصفحه ٣٢٥ : من الملائكة ما سدّ الأفق. انظر المستدرك ٢ / ٣١٥.
(٢) أخرج ابن جرير عن
ابن زيد في الآية قال : الآلهة
الصفحه ١٥٠ : ، قفوته
: سرت في قفاه.
وروح القدس
جبريل عن الحسن ، والإنجيل عن ابن زيد. (١)
وعن ابن عباس :
إنّه الاسم
الصفحه ١٦١ : كسائر ما نسخ من القرآن.
(نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها).
في التخفيف
كالأمر بقتال الواحد العشرة نسخ بقتال
الصفحه ٢٩٨ : (٢).
__________________
(١) أخرج عبد بن حميد
وابن المنذر عن شهر بن حوشب في قوله : (وَإِنْ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
الصفحه ١٦٩ : محمد بن زياد أخذ عن الكسائي والمفضل الضبي ، وأخذ عنه
ثعلب وابن السكيت وأبو عبيد. كان إليه المنتهى في
الصفحه ٣٧٧ :
سورة الأنفال (١)
قال ابن عباس :
لمّا كان يوم بدر قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من صنع كذا
الصفحه ٣٧٥ : أَمْثالُكُمْ فَادْعُوهُمْ). (١٩٤)
الدعاء الأول :
تسميتهم الأصنام آلهة ، والدعاء الثاني : في طلب النفع ودفع
الصفحه ٣٨٥ : وابن جرير ١٠ / ٤ وابن أبي حاتم عن أبي العالية في قوله : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ
الصفحه ٤٠٤ :
للجلاس قتل ، فأمر له النبيّ عليه الصلاة والسّلام بديته فاستغنى بها (١).
(فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً فِي
الصفحه ٤٢٩ : تُوبُوا).
من الآنفة.
(وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي
فَضْلٍ فَضْلَهُ).
__________________
(١) عن ابن عباس قال
الصفحه ٣٠٩ : ابن آدم القاتل أولا كفل من إثم كلّ قاتل ظلما» (١).
وقال : [من سنّ
سنّة حسنة ..](٢) الخبر
الصفحه ١١٢ : استهزائهم عليهم.
وحمله ابن عباس
رضي الله عنهما على استدراجهم ، والاستدراج : زيادة النعم على التمادي في