الصفحه ١٢٩ :
والمرويّ عن
ابن عباس في بعض الروايات أنّ إبليس كان ملكا من جنس المستثنى منهم (١).
وعن الحسن
الصفحه ٢٦٧ : أفقال ابن عباس : ما لكم ولهذه الآية!؟
إنما أنزلت هذه في أهل الكتاب ، ثم تلا ابن عباس ؛ (وَإِذْ
أَخَذَ
الصفحه ٤٢٨ :
هود عليهالسلام
* * *
__________________
(١) وأخرج أبو داود
وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سماك
الصفحه ١٥١ :
(مُصَدِّقٌ لِما
مَعَهُمْ). (٨٩)
من صفة الرسول
المخبر به في التوراة ، وأنهم به ينصرون فكانوا
الصفحه ٢٧١ :
يدعو إلى التعاطف والتواصل في الأرحام وحفظ النساء والأولاد. وهذا أولى من كسر (الْأَرْحامَ) عطفا على
الصفحه ٣٢٣ : ، أي : هل يقدر ، على معنيين :
أحدهما : أنهم
سألوا ذلك في ابتداء أمرهم ، قبل استحكام معرفتهم وإيمانهم
الصفحه ٢٦ : طبع مؤخرا
في الكويت في أربعة أجزاء.
وعليه اعتمد
القرطبي كثيرا في تفسيره (١).
١١ ـ ومنها
تفسير ابن
الصفحه ١٩٩ : الحج واجتناب محظوراته.
عن ابن عباس.
ـ وقال السّدي
: لمن اتقى في بقية عمره لئلا يحبط عمله.
(وَمِنَ
الصفحه ٥٢ : له ، فنقول : هو محمد بن بحر الأصفهاني
، يكنى أبا مسلم.
ـ وذكر ابن حجر
في لسان الميزان ٥ / ٨٩ أنه
الصفحه ٢٧٣ : حاتم وابن حبان في صحيحه عن عائشة عن النبي صلىاللهعليهوسلم
: «ذلِكَ أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا» قال : أن
الصفحه ٥٥ : ابن بحر مرارا ، وتارة يصرّح بالنقل عنه ـ وهو الأكثر في معرض الردّ عليه ـ ،
وأخرى ينقل عنه من غير ذكر
الصفحه ١١٣ : ابن عباس وابن عمر وأبو هريرة ، كان قصيرا شديد الأدمة ، اتفقا له في الصحيحين
على أربعة وستين حديثا
الصفحه ٢١٦ : ـ منسوخان.
وابن بحر يقول
: إنها نزلت في وصيتهم على عادة الجاهلية ، فبيّن الله أنّ وصيتهم لا تغيّر حكم
الله
الصفحه ١٥٩ : .
__________________
(١) قرأ [ما ننسخ]
بالضم في النون وكسر السين ابن عامر الشامي وهو أحد القراء السبعة وقراءته هذه
متواترة وقد
الصفحه ٣٩٩ :
فسادا. وقيل :
اضطرابا في الرأي. فالأول أوجه في اللغة. قال الأخطل :
٤٧١ ـ وإذا
دعوك عمّهنّ