الصفحه ٤٣٧ :
، فقال :
(سَلامٌ) أجابهم بمثل تحيّتهم ، ونصب الأول بإيقاع القول ، أو
المصدر من غير لفظ الفعل ؛ لأنّ
الصفحه ١٢٦ : والتوفيق ، حجة معجزة من خلقه في أول ما
أعقله ، إلا أنّ أوّل اللغة يكون بالمواضعة من الخلق والاصطلاح عليها
الصفحه ٢٣٥ : كلّ مبلغ ، ونظيره من كلام العرب قول يزيد بن المفرّغ :
٢٣٣ ـ وشريت
بردا ليتني
الصفحه ٣٤٣ : : أكثر القراء يقرأ بالفتح
فاستبشر وقال : المال يا فتح ، فلما خرجا قال الفتح : أول ما ابتدأتنا به الكذب
الصفحه ٧٠ : : إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ)(٣). قال : من عبد : إذا أنف.
فسّره بعض
علما
الصفحه ١٧٥ : )
دين الله ،
وكأنّ ما يظهر في المسلم من نور الطهارة وبهجة العبادة ، وسيما الزهادة شبيه
باللون الذي يظهر
الصفحه ٣٢٨ : ) ، وإنما صار أحق بالاسم لأنه أشبه المضمر من حيث لا
يوصف ، والمضمر أعرف من المظهر ، فكان أولى بالاسم
الصفحه ٤٣٣ :
(بادِيَ الرَّأْيِ). (٢٧)
بالهمز : أول
الرأي.
وبغير الهمز :
ظاهر الرأي. وفي معنى الأول قول
الصفحه ٤٨٩ : شِيَعِ
الْأَوَّلِينَ). (١٠)
فرق الأولين.
(كَذلِكَ نَسْلُكُهُ). (١٢)
ندخله. أي :
التكذيب والاستهزا
الصفحه ١٣٣ :
وقيل : إنّ
المراد به صلاة الجماعة ، فعبّر عنها بالركوع ، لأنّه أوّل ما يعرف به المرء
مصليا
الصفحه ٢٢٧ : تطرح الكسرة من الثاني وتترك
الأول مفتوحا فتقول : نعم الرجل وإن أدخلت على «نعم» «ما» قلت : «نعمّا يعظكم
الصفحه ٢٥٦ : .
(إِلَّا بُشْرى لَكُمْ). (١٢٦)
أي : دلالة على
أنكم على الحق.
(لِيَقْطَعَ طَرَفاً
مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٣ :
فكن حجرا من
يابس الصخر جلمدا
٣١٧ ـ فما العيش إلا ما تلذّ
وتشتهي
وإن لام فيه
الصفحه ٥١٥ :
تم السّفر
الأول ، ويليه السّفر الثاني ،
وأوله : تفسير
سورة بني إسرائيل
الصفحه ٢٨٥ : الفاعل ، فاتصل بالباء
اتصال المضاف أيضا ، فازداد معنى.
(مِنَ الَّذِينَ
هادُوا) تمام الصفة قوله