الصفحه ٤٥٤ :
زهير بن جذيمة العبسي شاعر فارس جاهلي ، وبعضهم نسبه لقيس بن زهير بن جذيمة والأول
أصح. والبيت من شواهد
الصفحه ١٧ : يزل متناقلا بين الصّدر الأول والسلف حتى صارت المعارف علوما ، ودوّنت
الكتب ، فكتب الكثير من ذلك ، ونقلت
الصفحه ٩٣ :
وعن الحسن (١) رحمهالله : إنّ العالم ما يحويه الفلك.
والأول أولى ؛
لأنه جمع جمع العقلا
الصفحه ٢٠٤ :
شمّ الأنوف
من الطّراز الأول (٢)
أي حتى هم الآن
كذلك.
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ
الصفحه ١٢٣ :
والأخفش يردّ
عليه ويقول : إنّه إذا لم يعد لفظ الأول ألبتة ، وعاد مخالفا للأول شابه ـ بخلافه
له
الصفحه ١٥٠ : : لم يختن.
وقيل : غلف :
أوعية للعلم ، أي : قلوبنا قد امتلأت من العلم فلا موضع فيها لما تقول.
فالأول
الصفحه ٢٥٩ : العطف ؛ إذ ليس المعنى نفي الثاني حتى يكون عطفا على نفي الأول ،
وإنما هو على منع اجتماع الثاني والأول كما
الصفحه ٤١٨ :
الالتفات في الكلام لأنه خروج عن معنى أسفر إلى غيره ، وتصرف من المقول على وجوهه
كما قال جرير أيضا
الصفحه ٤٣١ : .
(وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
مِنْهُ).
على هذا القول
: ما يتضمنه القرآن من الحجج فهو شاهد للعقل.
وعلى القول
الأول
الصفحه ٢٢٢ : بانتقال عن
الحجة الأولى ، ولكن لمّا رأى عناد نمروذ حجة الإحياء ، وتمويهه بتخلية واحد وقتل
آخر. كلّمه من
الصفحه ٤١٠ : . والأول منهما في اللسان لكن فيه :
وتحتي من بنات العيد نضو
أضرّ بنيّه سير هجاج
الصفحه ٢٨٢ : )
أي : عصبات من
الورثة.
(وَالَّذِينَ عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ).(١)
هم الحلفاء (٢) ، وكان الحليف يورّث
الصفحه ٤٥٢ :
(وَلَمَّا بَلَغَ
أَشُدَّهُ). (٢٢)
وأول الأشدّ
أوان الحلم ، وتمامه أربعون سنة ، وآخره خمسون
الصفحه ٢٨٨ :
في مفتاح
الكعبة أخذه النبي عليهالسلام يوم الفتح من بني عبد الدار (١).
(وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٣٢٧ : (١)
(كَتَبَ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ). (١٢)
بما عرّض له
الخلق من الثواب ، ودعاهم إلى الطاعة ، وأراهم من