الصفحه ٤٩٤ :
الجمر المضطرم ثم يميعه ويذيبه بحرّ قانصته ، حتى يصير كالماء الجاري
فيغذوه ويقيمه.
(بِقِطْعٍ
الصفحه ٥٠١ :
بالرجال تقلّب (١)
(وَمِنْها
جائِرٌ).
أي : السبيل.
ما هو مائل عن الحق.
(وَلَوْ شاءَ
لَهَداكُمْ
الصفحه ٦٢ :
ـ ومن الآراء
التي انفرد بها ابن بحر أيضا :
في قوله تعالى
: (وَقُلْنا يا آدَمُ
اسْكُنْ أَنْتَ
الصفحه ١٣٨ : ١ / ٤٣٣ ؛ وروح المعاني ١ / ٢٧٨ ؛ والبحر المحيط
١ / ٢٣٨. يصف ناقتين طأطأتا رؤوسهما من الإعياء ، فشبه رأس
الصفحه ١٤٦ : : إنّ هذا الكلام من الله
خطاب لخلقه ، فكأنه قال : أو أشد قسوة عندكم.
كقوله : (فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ
الصفحه ٢٢٤ : تعالى : (وَلَقَدْ أَخَذْنا
آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ).(٢) ومنه يقال : أسنتوا : إذا أجدبوا
الصفحه ٤٧٦ : منه ، بخلاف
الجاهل.
وقال الكسائي
والفرّاء : هو اليأس المعروف ، أي : القنوط.
وفي الآية حذف
، وهو
الصفحه ٣٤ : ء ، لكنه يحتاج إلى تحقيق وإعادة طبع.
٧ ـ تفسير ابن بحر الأصفهاني :
وقد أفردنا له
بابا مستقلا
الصفحه ٢١٦ : ـ منسوخان.
وابن بحر يقول
: إنها نزلت في وصيتهم على عادة الجاهلية ، فبيّن الله أنّ وصيتهم لا تغيّر حكم
الله
الصفحه ٣٣٠ : ١ / ٥٢١ ؛ والبحر المحيط ٤ / ١١٤.
(٢) البيت لكثير وقد تقدم برقم ٧.
(٣) لم أجده.
(٤) البيتان من
الصفحه ٣٩٦ : المخطوطة : وقاتلها بزيادة الواو. البيت في ديوان عبيد ص ٥٢ ؛ والبحر
المحيط ٢ / ٣١ ؛ وتفسير القرطبي ٨ / ١١٩
الصفحه ٥١٧ :
نسبة الأبيات الشعرية............................................... ٤٢
موقف المؤلف من
الكتب التي ينقل
الصفحه ١٤٠ : . وفيه :
قد كنت أحسبني كأغنى واحد
والبحر المحيط ١ / ٢١٩ مثله ، وفي الدر
المصون ١ / ٣٩٤ ؛ وتفسير
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوسلم عاصم بن عدي (١) فهدمه وأحرقه.
(لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ
الصفحه ١٠ :
فقوله : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى) إشارة إلى ما تقدّم من أول السورة إلى ههنا ، وهذا هو
المؤثّر