الصفحه ١٤٩ : )
، (١) (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ).
(٢)
وقيل : أحاطت
بحسنته خطيئته فأحبطتها ، إذ كان المحيط أكثر من المحاط به
الصفحه ١٧١ : (٥)
ومنه قوله
تعالى : (وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ
تَبْتِيلاً)(٦).
قال النابغة :
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٨٤ : ، ولأنّ الميتة للمضطر كالذكية
للواجد ، ثم الباغي بأكل الذكية كالعادل ، ولأنه يجب على الباغي حفظ النفس من
الصفحه ١٨٦ : حبّه
فيهم وآتي
دعوة الداعي (١)
(وَفِي
الرِّقابِ).
أي : المكاتبين
، أي : من
الصفحه ٢٠٠ : بِالْإِثْمِ) (٢٠٦)
أي : بسبب
الإثم الذي في قلبه ، وقيل : أخذته العزة بأن يأثم.
(مَنْ يَشْرِي) (٢٠٧)
يبيع
الصفحه ٢٣٦ :
قلوبهم (١).
(وَالْقَناطِيرِ
الْمُقَنْطَرَةِ). (١٤)
والقنطار من
الدينار ألف ومائتا مثاقيل
الصفحه ٢٤٣ : يبلغ الكهولة. وهذا علم الغيب. وفيه أيضا ردّ
على النصارى ؛ فإنّ من تختلف أحواله لا يكون إلها
الصفحه ٢٥٢ :
الطير من الوقوع على البيت (١) ، وإذا عامت في أيام الباكور ناحية الركن اليماني سقيت
اليمن ذلك
الصفحه ٢٦٤ : وأبخلته ، وقيل : أن يقال له : غللت.
من قولك :
أكذبته وأكفرته.
(وَمَنْ يَغْلُلْ
يَأْتِ بِما غَلَّ
الصفحه ٢٧٢ :
فيكون المراد
التحذير من ظلم اليتيمة. وإنّ الأمر في البالغة أخف كما روي أنّ عروة سأل عائشة عن
الصفحه ٢٨٣ : يشتكي غير
معتب
شفيف عقوق من
بنيه الأقارب (٥)
__________________
(١) ناقة أجد
الصفحه ٣٣٨ :
٣٧٦ ـ ويستخرج
اليربوع من نافقائه
ومن بيته ذي
الشّيخة اليتقصّع
الصفحه ٣٤٠ :
ـ وأمّا من
نصبه فقد أقرّه على الظرف. وهو عند الكوفيين : تقطّع ما بينكم ، فحذف «ما» ، وعند
الصفحه ٣٤٢ : : «إنها» ، وقال المتوكل : «أنّها» بالفتح ، فأشخص
المبرّد من البصرة ، فلقي الفتح وقال : المختار «إنّها
الصفحه ٣٥١ :
(قُلْ آلذَّكَرَيْنِ).
أي : إن كان
التحريم من جهة الذكرين ـ وكل ذكر حرام ـ أم من جهة الأنثيين