الصفحه ٣٠١ : يتقلّد من لحاء شجر الحرم ليأمن كما قال الهذلي :
٣١٢ ـ ألا
أبلغا جلّ السواري ومالكا
الصفحه ٣٢٣ :
وأصل الوحي :
الإلقاء السريع ، ومنه : الوحى : السرعة ، والأمر الوحي (١).
(هَلْ يَسْتَطِيعُ
الصفحه ٣٣٥ : . من
الهوي. يقال : هوي يهوى من الهوى ، وهوى يهوي من الهوي.
وقيل :
استمالته ، من الهوى ، وقد ذكرهما في
الصفحه ٣٤٥ : ء
قبيلة وصنفا صنفا ثمّ لم يؤمنوا.
(وَلِتَصْغى). (١١٣)
لام العاقبة ،
وهي معطوفة على الغرور من قوله
الصفحه ٣٤٩ :
ما في عطائهم
منّ ولا سرف (٢)
أي : تقصير.
(حَمُولَةً وَفَرْشاً). (١٤٢)
الحمولة : كبار
الصفحه ٣٥٧ : (١)
«وطفقا» جعلا «يخصفان» يرفعان
الورق بعضها على بعض. من خصف النعل.
قال الأعشى :
٤٠٦ ـ ما
نظرت ذات
الصفحه ٣٦٤ : .
وهي جمع أيضا
من السعادة والشقاوة ، والنفع والضر ، والجدب والخصب ، فكلها من عند الله. لا صنع
فيها لخلق
الصفحه ٣٧١ :
الله أشهدهم على انفسهم بما أبدع فيهم من دلائل التوحيد ، فأقروا بها أن
الله ربّهم على وجه الدلالة
الصفحه ٣٧٧ :
سورة الأنفال (١)
قال ابن عباس :
لمّا كان يوم بدر قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من صنع كذا
الصفحه ٣٨٢ :
٤٤٢ ـ يؤمّل
دنيا لتبقى له
فوافى المنية
دون الأمل
٤٤٣ ـ تراه
الصفحه ٣٨٨ :
فالمعنى ههنا
نقل الفعل من الماضي إلى المستقبل مع ما حدث من حسن اللفظ بالغنّة التي يحدثها
اجتماع
الصفحه ٣٩٥ : (٢)
وقوله :
٤٦٥ ـ لنا
كلّ عام جزية تتّقي بها
عليك وما
تلقى من الذّلّ أبرح
الصفحه ٤١٣ : ).
(الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ).
أي : وقت العسرة
، إذ كانوا من غزوة تبوك في جهد جهيد من
الصفحه ٤٤٠ :
شديد يعصب
بالشر (١).
(يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ). (٧٨)
يسرعون (٢). من الأفعال التي يوقع فيها الفعل
الصفحه ٤٥٦ : (١)
(وَأَعْتَدَتْ). (٣٠)
من العتاد ،
كقوله : (وَأَعْتَدْنا)(٢).
والمتكأ :
المجلس ، وقيل : الوسادة ، وقيل