الصفحه ١٦٠ : من الاستعمال أيضا.
(أَوْ نُنْسِها).
أو نتركها فلا
نبدلها كقوله : (نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ
الصفحه ١٦٢ : : أقبلي
بعرض وجهك.
(وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) (١١١
الصفحه ١٦٨ : دمت حيّا
حمامة
من القاطنين
البيت غير الروائم (١)
وقال كثّير :
١٢٢
الصفحه ١٧٤ : : السليم.
(وَالْأَسْباطَ). (١٤٠)
السّبط عند
المبرّد من : سبط عليه العطاء : إذا كثر ووالى (٤) ، كأنه
الصفحه ١٧٩ :
قال الهذلي :
١٤١ ـ أهاجك
معنى دمنة ورسوم
لخولة منها
حادث وقديم
الصفحه ١٩٤ : .
(فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ). (١٩٦)
عن ابن عباس :
إنه شاة ، وهو مذهبنا.
(حَتَّى يَبْلُغَ
الصفحه ٢٠٨ :
كما ألغيت في
الدية الحوارا (١)
أي لا يعتد
بالحوار في الدية ، ومنه لغو الطائر : صوتها على غير
الصفحه ٢٠٩ : الماء في الحوض.
فالاجتماع في
حالة الحيض ، إذ لو كان في الطهر لسال دفعة ، وإن كان الأصل : الانتقال. من
الصفحه ٢١٣ : .
(حَتَّى يَبْلُغَ
الْكِتابُ أَجَلَهُ).
أي : تنتهي
العدة ، والكتاب : ما كتب عليها من الحداد والقرار في
الصفحه ٢٥٠ : المثقّب :
٢٤٦ ـ لمن
ظعن تطالع من ضبيب
فما خرجت من
الوادي لحين (٢)
أي
الصفحه ٢٥٨ : :
(إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ). (١٣٩)
وهم مؤمنون ،
ليعلم أنّ من صدق الإيمان ألا يهن المؤمن ولا يحزن لثقته
الصفحه ٢٦٨ : ). (١٩٦)
أي : بالنعم
غير مأخوذين بكفرهم.
(نُزُلاً مِنْ عِنْدِ
اللهِ). (١٩٨)
على معنى
المصدر ؛ لأنّ
الصفحه ٢٧٤ :
وإنما هو من قولهم : عال الميزان : إذا رجحت إحدى كفتيه على الأخرى ، وكأنه
إذا كثر عياله ثقلت عليه
الصفحه ٢٨٤ : .
(وَيَكْتُمُونَ ما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ). (٣٧)
يجحدون اليسار
اعتذارا في البخل.
(فَكَيْفَ إِذا جِئْنا
الصفحه ٢٩٥ : (٢)
وقال آخر :
٣٠٤ ـ فلولا
خلة سبقت إليه
وأخو من كان
من عرق المدام
٣٠٥