الصفحه ٤٧٢ :
أي : نوعين
اثنين من الحلو والحامض ، والرطب واليابس ، والنافع والضار ، فهو من مشاكلة النقيض
للنقيض
الصفحه ٤٧٩ :
وعن ابن عباس :
إنّ الله يمحو ويثبت ما في الكتب من أمور العباد على حسب اختلاف المصالح
الصفحه ٥٠٣ : : خوف.
وهو : ما
يتخوّفون منه من الأعمال السيئة. أو : يتخوّفون عليه من متاع الدنيا.
وقيل : على
تنقّص
الصفحه ٥١٢ : أُمَّةٌ
هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ).
أي : أشدّ
وأزيد ، إذ كانوا يعقدون الحلف ، ثمّ ينقضون إذا وجدوا من هو
الصفحه ٣٨ : والعلم بهراة ، يضرب في المحاسن بالقدح
المعلّى ، ويسمو منها إلى الشرف الأعلى ، وأخباره في الكرم مأثورة
الصفحه ٦٤ :
وقد بلغت
مصنفاته نحوا من مائة وأربعة عشر كتابا (١).
منها عدة كتب
في الطعن في القرآن ، ومن ذلك
الصفحه ٧١ : بطباعة مصحف طبعة مزيّنة مزخرفة
جميلة ، ووزّعوه في بعض الدول الإفريقية ، وحذفوا منه كلمة «غير» من قوله
الصفحه ٧٣ :
ولكنّ المحققين
من العلماء وأهل الإنصاف أجمعوا على أنّ المعتزلة من طوائف الإسلام ، وحملوا ما
ذكر
الصفحه ٩٦ : معانيه.
وعن النبي عليهالسلام : «أن الصراط المستقيم سنّتي وسنّة الخلفاء الراشدين من
بعدي» (٢).
فيحسن
الصفحه ١٠٤ : والتناقض منه بعيدة.
والإعجاز واقع ، والهدي حاصل.
والشيء إذا بلغ
هذا المبلغ اتصف بأنّه لا ريب فيه ، فيبطل
الصفحه ١٠٧ : : السموات
والأرض ، والظلمات والنور.
(يُخادِعُونَ اللهَ). (٩)
قد يكون
المفاعلة من الواحد ، مثل : عافاه
الصفحه ١١٤ : جرير (١) :
٢٣ ـ تعجّب
إذ فاجأني الشيب وارتقى
إلى الرأس
حتى ابيضّ مني المسائح
الصفحه ١٢٥ : ابن مسعود
: المراد أولو الأمر من عهد آدم إلى انقضاء العالم ، فكلّهم خلفاء الله في الحكم
بين الخلق
الصفحه ١٤٥ :
فقال : إنّ الله يأمركم أن تذبحوا بقرة ، فظنوه هزؤا بهم لمّا لم يكن في ظاهره
جوابهم ، فاستعاذ بالله من
الصفحه ١٥٣ :
٩٣ ـ وقد كان إخواني كريما
جوارهم
ولكنّ أصل
العود من حيث ينزع
(قُلْ
مَنْ