الصفحه ٢٨١ :
٢٨١ ـ وكائن ترى فينا من ابن
سبيّة
إذا لقي
الأبطال يطعنهم شزرا (١)
(كِتابَ
الصفحه ٢٨٧ : تجد الجوز تقتادني
ولا القشر
وينزل مني فتيلا (١)
(يُؤْمِنُونَ
بِالْجِبْتِ
الصفحه ٢٩٠ : ). (٩٠)
أي : يدخلون في
قوم أمنتموهم ، نزلت في بني مدلج (٣) كان بينهم وبين قريش عهد ، فحرم الله من بني
الصفحه ٢٩٢ : الإنسان من مال من لا يجوز الاقتطاع
من ماله ، فيكون المعنى : من يكسب ذنبا بينه وبين الله ، أو ذنبا هو من
الصفحه ٣١٣ : ـ وألهى
بني حمّان عسب عتودهم
عن المجد لو
لا سؤدد وسماح (٣)
(لَأَكَلُوا
مِنْ
الصفحه ٣٣٩ : بالأمر ، ولكنه توبيخ في موضع الحال ،
كأنه : ثم ذرهم في خوضهم لاعبين ، وكذلك من ضمّ : (فَهَبْ لِي مِنْ
الصفحه ٣٤٦ : محلا للعلم والإيمان.
فوصف قلب من
يستحق الإضلال بالضيق ، وأنّه على خلاف الشرح والانفساح ، وأنّه مطبوع
الصفحه ٣٤٧ : (١)
(يا
مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ). (١٢٨)
أمتعتموهم
وأغويتموهم فاستكثرتم من
الصفحه ٣٤٨ :
طريقتكم. وقيل
: على تمكنكم.
(فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ
الصفحه ٣٥٩ :
__________________
(١) أخرج ابن جرير ٨
/ ١٧١ وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في الآية قال : من الأعمال ، من عمل
خيرا جزي
الصفحه ٤١٢ :
أوجبه تعالى على نفسه ـ تفضّل منه علينا.
(السَّائِحُونَ). (١١٢)
الصائمون ،
وقال عليهالسلام : «سياحة
الصفحه ٤١٤ :
وكان ناس من
الصحابة خرجوا إلى قومهم يفقّهونهم ويعلّمونهم الشرائع فنزلت هذه. (١)
(عَزِيزٌ
الصفحه ٤٢٣ :
ويجوز رفعهما
بالفاعل عطفا على قوله : (مِنْ مِثْقالِ
ذَرَّةٍ).
وذهب الزّجاج
في رفعهما إلى
الصفحه ٤٣٥ : (٢)
(مِنْ
كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) (٤٠)
أي : ذكر وأنثى
في حال ازدواجهما ، ولذلك حسن لفظ «اثنين» بعد
الصفحه ٤٥٥ :
وحسنات دهرها علقت لحسنه الباهر ، ودخلت عليه من كل مدخل ، ففرّ من المدينة
، ورأى يوسف في المنام